لم يترك رحيل كريستيانو رونالدو، تأثيراً على أداء فريق ريال مدريد وحسب، بل امتد التأثير إلى شعبية النادي والحضور الجماهيري، في مدرجات استاد سانتياغو برنابيو، إذ تشير الإحصائيات إلى أرقام صادمة لعدد المقاعد الشاغرة.
وخلال الفوز 1-0 على رايو فايكانو الليلة الماضية في الدوري الإسباني، كانت نسبة الحضور 68% من حجم الاستاد الذي يسع نحو 82 ألف مقعد، وهي أفضل نسبة تقريباً في المباريات الأخيرة للفريق.
وجرت العادة أن يمتلئ الاستاد في حقبة كريستيانو رونالدو، وتزايد الإقبال من الأجانب والسائحين لمشاهدة "صاروخ ماديرا"، لكن متوسط الحضور الجماهيري انخفض بنحو 6 آلاف مشجع في مباريات الليغا و11 ألف مشجع، في دوري أبطال أوروبا عقب انتقال الهداف التاريخي إلى يوفنتوس قبل بداية الموسم.
وأقيمت 12 مباراة في سانتياغو برنابيو هذا الموسم، لكن عدد الحضور لم يتخط 60 ألف مشجع سوى في 7 مباريات، بينما وصل إلى 70 ألف مشجع مرة واحدة في دربي مدريد ضد أتلتيكو.
اقــرأ أيضاً
ولا يُعد رحيل رونالدو السبب الوحيد خاصة بعد ارتفاع قيمة التذاكر الموسمية بنسبة 10%، وغياب الصفقات اللامعة هذا الموسم، ومن الغريب أن مباريات كأس الملك تشهد أكبر نسبة حضور من جمهور الريال بسبب انخفاض أسعار التذاكر.
وخلال الفوز 1-0 على رايو فايكانو الليلة الماضية في الدوري الإسباني، كانت نسبة الحضور 68% من حجم الاستاد الذي يسع نحو 82 ألف مقعد، وهي أفضل نسبة تقريباً في المباريات الأخيرة للفريق.
وجرت العادة أن يمتلئ الاستاد في حقبة كريستيانو رونالدو، وتزايد الإقبال من الأجانب والسائحين لمشاهدة "صاروخ ماديرا"، لكن متوسط الحضور الجماهيري انخفض بنحو 6 آلاف مشجع في مباريات الليغا و11 ألف مشجع، في دوري أبطال أوروبا عقب انتقال الهداف التاريخي إلى يوفنتوس قبل بداية الموسم.
وأقيمت 12 مباراة في سانتياغو برنابيو هذا الموسم، لكن عدد الحضور لم يتخط 60 ألف مشجع سوى في 7 مباريات، بينما وصل إلى 70 ألف مشجع مرة واحدة في دربي مدريد ضد أتلتيكو.
ولا يُعد رحيل رونالدو السبب الوحيد خاصة بعد ارتفاع قيمة التذاكر الموسمية بنسبة 10%، وغياب الصفقات اللامعة هذا الموسم، ومن الغريب أن مباريات كأس الملك تشهد أكبر نسبة حضور من جمهور الريال بسبب انخفاض أسعار التذاكر.