فوجئ المطرب المصري تامر حسني أثناء تواجده في مطار القاهرة الدولي لإنهاء إجراءات سفره إلى تركيا، بمنْع أمن المطار له من السفر، ولما استفسر عن السبب أخبروه أن لا يتوفر على موافقة أمنية.
ويبدو أن السبب يعود إلى عُمر تامر حسني، إذ لا يتجاوز الأربعين عاماً، ما يعني أنه في بند الفئة التي ينبغي استخراج موافقة أمنية لها قبل السفر إلى تركيا، وأن هذه الفئة تبدأ من عمر 18 إلى أربعين عاماً.
وفي تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد"، قال أحد القائمين على الأمن في مطار القاهرة إن تامر حسني وصل بشكل متأخر، ولم يلحق بالطائرة المتجهة إلى تركيا، وفي الوقت نفسه تبين عدم حصوله على موافقة أمنية على السفر.
وأشار المصدر نفسه إلى أن تامر لم يبدِ أي اعتراض، خاصة بعدما شرح له الضباط القوانين التي يسيرون وفقها، موضحاً أن الموافقة الأمنية على السفر ليست صعبة، خاصة إذا كان هناك سبب لسفر تامر إلى تركيا.
وكان تامر حسني قد قال في تصريح منسوب إليه، إنه لم يتم منعه من السفر بل تأجّل إلى مساء يوم الأحد، بعدما تأخر على الطائرة المتجهة إلى تركيا، لحضور حفل زفاف أحد أصدقائه، وأكد كلام تامر أيضاً تصريح منسوب لشقيقه ومدير أعماله، حسام حسني.
ويبدو أن السبب يعود إلى عُمر تامر حسني، إذ لا يتجاوز الأربعين عاماً، ما يعني أنه في بند الفئة التي ينبغي استخراج موافقة أمنية لها قبل السفر إلى تركيا، وأن هذه الفئة تبدأ من عمر 18 إلى أربعين عاماً.
وفي تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد"، قال أحد القائمين على الأمن في مطار القاهرة إن تامر حسني وصل بشكل متأخر، ولم يلحق بالطائرة المتجهة إلى تركيا، وفي الوقت نفسه تبين عدم حصوله على موافقة أمنية على السفر.
وأشار المصدر نفسه إلى أن تامر لم يبدِ أي اعتراض، خاصة بعدما شرح له الضباط القوانين التي يسيرون وفقها، موضحاً أن الموافقة الأمنية على السفر ليست صعبة، خاصة إذا كان هناك سبب لسفر تامر إلى تركيا.
وكان تامر حسني قد قال في تصريح منسوب إليه، إنه لم يتم منعه من السفر بل تأجّل إلى مساء يوم الأحد، بعدما تأخر على الطائرة المتجهة إلى تركيا، لحضور حفل زفاف أحد أصدقائه، وأكد كلام تامر أيضاً تصريح منسوب لشقيقه ومدير أعماله، حسام حسني.