أطلقت منظمة إسرائيلية تدعی "ضباط من أجل الأمن والسلام"، اليوم الأحد، حملةً إعلامية تُحذّر من فقدان إسرائيل أغلبيتها اليهودية ومن السير نحو دولة واحدة.
واعتمدت الحملة التي نشرت إعلانات بالصحف العبرية، شعار "قريبًا سنصبح الأغلبية" بالإضافة إلى عبارة "فلسطين دولة واحدة لشعبين"، في توظيف لمشاعر العنصرية واستغلال للخوف الكامن عند الإسرائيليين.
وتدعو الحملة إلی اتخاذ مبادرات إسرائيلية للانفصال عن الفلسطينيين "لضمان الأمن الإسرائيلي وضمان الأغلبية اليهودية".
وتضم المنظمة 250 ضابطاً وجنرالاً سابقين في جيش الاحتلال، مثل رئيس أركان الجيش سابقا، دان حالوتس وهو رئيس أركان جيش الاحتلال في العدوان على لبنان عام 2006، ورئيس الشاباك السباق عامي أيالون، ورئيس الموساد السابق شبتاي تيفيت.
واعتمدت الحملة التي نشرت إعلانات بالصحف العبرية، شعار "قريبًا سنصبح الأغلبية" بالإضافة إلى عبارة "فلسطين دولة واحدة لشعبين"، في توظيف لمشاعر العنصرية واستغلال للخوف الكامن عند الإسرائيليين.
وتدعو الحملة إلی اتخاذ مبادرات إسرائيلية للانفصال عن الفلسطينيين "لضمان الأمن الإسرائيلي وضمان الأغلبية اليهودية".
وتضم المنظمة 250 ضابطاً وجنرالاً سابقين في جيش الاحتلال، مثل رئيس أركان الجيش سابقا، دان حالوتس وهو رئيس أركان جيش الاحتلال في العدوان على لبنان عام 2006، ورئيس الشاباك السباق عامي أيالون، ورئيس الموساد السابق شبتاي تيفيت.