خرجت من الغوطة الشرقية، اليوم الأربعاء، الدفعة الثانية من الجرحى ومرافقيهم، وذلك بموجب اتفاق بين روسيا و"جيش الإسلام" برعاية دولية.
وأشار الناشط الصحافي قيس الحسن الموجود في مدينة دوما، لـ"العربي الجديد"، إلى أنّ "عدد من خرج اليوم هو 24 من الجرحى إضافة إلى 137 من المرافقين".
وكان المتحدث باسم مركز المصالحة الروسي في سورية، فلاديمير زولوتوخين، قال في وقت سابق، إنّ "300 شخص غادروا الغوطة الشرقية منذ فتح الممر الإنساني".
وأضاف خلال مؤتمر صحافي، أن "المزيد من المدنيين يرغبون في الخروج من الغوطة بالرغم من عرقلة المسلحين لعملية خروجهم"، حسب زعمه.
وخرجت، أمس، دفعة أولى ضمت 13 من الجرحى و134 من المرافقين، وبذلك يكون مجموع الخارجين من الغوطة أكثر من 300 شخص من الجرحى والمرافقين، بموجب الاتفاق الذي يتضمن خروج نحو ألف شخص.
ويعاني نحو 400 ألف شخص ظروفاً إنسانية صعبة للغاية في الغوطة الشرقية التي تحاصرها قوات النظام بشكل محكم منذ العام 2013.
وتقول مصادر النظام إنّ الخارجين من الغوطة برفقة الهلال الأحمر السوري تلقوا الإسعافات الأولية للمرضى من الأطفال والشيوخ ونقلتهم سيارات تابعة للهلال الأحمر إلى مركز للإقامة المؤقتة.
إلى ذلك، نفت مصادر في المعارضة مزاعم روسية بوجود مفاوضات بين روسيا وفصائل المعارضة مؤكدة أن خروج المرضى جاء نتيجة اتفاق بين "جيش الإسلام" والأمم المتحدة على إجلاء الحالات المرضية الحرجة من داخل الغوطة مقابل إفراج "جيش الإسلام" عن عدد من المعتقلين لديه من أسرى جيش النظام.
وأشار الناشط الصحافي قيس الحسن الموجود في مدينة دوما، لـ"العربي الجديد"، إلى أنّ "عدد من خرج اليوم هو 24 من الجرحى إضافة إلى 137 من المرافقين".
وكان المتحدث باسم مركز المصالحة الروسي في سورية، فلاديمير زولوتوخين، قال في وقت سابق، إنّ "300 شخص غادروا الغوطة الشرقية منذ فتح الممر الإنساني".
وأضاف خلال مؤتمر صحافي، أن "المزيد من المدنيين يرغبون في الخروج من الغوطة بالرغم من عرقلة المسلحين لعملية خروجهم"، حسب زعمه.
وخرجت، أمس، دفعة أولى ضمت 13 من الجرحى و134 من المرافقين، وبذلك يكون مجموع الخارجين من الغوطة أكثر من 300 شخص من الجرحى والمرافقين، بموجب الاتفاق الذي يتضمن خروج نحو ألف شخص.
ويعاني نحو 400 ألف شخص ظروفاً إنسانية صعبة للغاية في الغوطة الشرقية التي تحاصرها قوات النظام بشكل محكم منذ العام 2013.
وتقول مصادر النظام إنّ الخارجين من الغوطة برفقة الهلال الأحمر السوري تلقوا الإسعافات الأولية للمرضى من الأطفال والشيوخ ونقلتهم سيارات تابعة للهلال الأحمر إلى مركز للإقامة المؤقتة.
إلى ذلك، نفت مصادر في المعارضة مزاعم روسية بوجود مفاوضات بين روسيا وفصائل المعارضة مؤكدة أن خروج المرضى جاء نتيجة اتفاق بين "جيش الإسلام" والأمم المتحدة على إجلاء الحالات المرضية الحرجة من داخل الغوطة مقابل إفراج "جيش الإسلام" عن عدد من المعتقلين لديه من أسرى جيش النظام.