ملأت دموع الفرح عيني مهاجم المنتخب البرازيلي، نيمار دا سيلفا، الذي لم يستطع تمالك نفسه، ودخل في وصلة بكاء حادة، بعد أن تفادى منتخب بلاده هزيمة محققة عندما فاز على خصمه تشيلي بركلات الترجيح (3 – 2)، في افتتاح مباريات الدور ثمن النهائي لبطولة كأس العالم، المقامة حالياً في بلاد السامبا.
وبدا نيمار متأثراً بالفوز الغالي، بعد أن أطلق الحكم الدولي الإنجليزي، هاورد ويب، صافرته مُعلناً نهاية المباراة، التي تمكن فيها المنتخب البرازيلي من الصعود إلى الدور ربع النهائي، بعد تغلبه على منتخب تشيلي بركلات الترجيح، بعد انتهاء وقتها الأصلي والإضافي بالتعادل (1 - 1).
وحرّك مهاجم المنتخب البرازيلي، بدموعه الصادقة، مشاعر الملايين من عشاق منتخب "السامبا"، سواء ممن تواجدوا في أرضية ملعب "جوفيرنادور ماجاليس" في مدينة "بيلو هوريزونتي" الذي احتضن المباراة، أو حتى ممن تابعوها على شاشات التلفزة، ومواقع التواصل الاجتماعي.
وأثبتت دموع الفرح، التي ذرفها نجم منتخب "السيلساو"، مدى الضغوط الكبيرة الملقاة على عاتق "نيمار"، حيث يُعوّل أبناء بلده عليه كثيراً لقيادة منتخب بلاده للتتويج بلقب بطولة كأس العالم للمرة السادسة في تاريخه بعد أعوام (1958، 1962 ،1970، 1994، 2002).
وتعطي دموع نيمار الغالية انطباعاً عن مدى أهمية الفوز، الذي حقّقه منتخب بلاده، الذي كان يخشى من الاستيقاظ على كابوس مرعب يعيد للأذهان ذكريات بطولة كأس العالم 1950، التي خسرها منتخب "السيلساو"على يد الأوروجواي، وسط ما يقرب من 205 آلاف متفرج ملؤوا ملعب "ماراكانا" الشهير، في أكبر حشد عرفته ملاعب الكرة عبر التاريخ.
وحاول المدير الفني للمنتخب البرازيلي، لويس فيليبي سكولاري، تهدئة اللاعب، لكنه هو الآخر شاركه البكاء، بعد أن احتبست أنفاسه لأكثر من 120 دقيقة، وذلك قبل أن تبتسم ضربات الجزاء الترجيحية للبرازيل عندما فازت على خصمها منتخب تشيلي بنتيجة (3 - 2).
وبدا نيمار متأثراً بالفوز الغالي، بعد أن أطلق الحكم الدولي الإنجليزي، هاورد ويب، صافرته مُعلناً نهاية المباراة، التي تمكن فيها المنتخب البرازيلي من الصعود إلى الدور ربع النهائي، بعد تغلبه على منتخب تشيلي بركلات الترجيح، بعد انتهاء وقتها الأصلي والإضافي بالتعادل (1 - 1).
وحرّك مهاجم المنتخب البرازيلي، بدموعه الصادقة، مشاعر الملايين من عشاق منتخب "السامبا"، سواء ممن تواجدوا في أرضية ملعب "جوفيرنادور ماجاليس" في مدينة "بيلو هوريزونتي" الذي احتضن المباراة، أو حتى ممن تابعوها على شاشات التلفزة، ومواقع التواصل الاجتماعي.
وأثبتت دموع الفرح، التي ذرفها نجم منتخب "السيلساو"، مدى الضغوط الكبيرة الملقاة على عاتق "نيمار"، حيث يُعوّل أبناء بلده عليه كثيراً لقيادة منتخب بلاده للتتويج بلقب بطولة كأس العالم للمرة السادسة في تاريخه بعد أعوام (1958، 1962 ،1970، 1994، 2002).
وتعطي دموع نيمار الغالية انطباعاً عن مدى أهمية الفوز، الذي حقّقه منتخب بلاده، الذي كان يخشى من الاستيقاظ على كابوس مرعب يعيد للأذهان ذكريات بطولة كأس العالم 1950، التي خسرها منتخب "السيلساو"على يد الأوروجواي، وسط ما يقرب من 205 آلاف متفرج ملؤوا ملعب "ماراكانا" الشهير، في أكبر حشد عرفته ملاعب الكرة عبر التاريخ.
وحاول المدير الفني للمنتخب البرازيلي، لويس فيليبي سكولاري، تهدئة اللاعب، لكنه هو الآخر شاركه البكاء، بعد أن احتبست أنفاسه لأكثر من 120 دقيقة، وذلك قبل أن تبتسم ضربات الجزاء الترجيحية للبرازيل عندما فازت على خصمها منتخب تشيلي بنتيجة (3 - 2).