رغم مرور سبع سنوات، لم يفت على رواد مواقع التواصل الاجتماعي التفاعل مع ذكرى أحداث مجلس الوزراء، إحدى موجات ثورة يناير المصرية. فدوّن ناشطون ذكرياتهم عنها وعلاقتها بالواقع الحالي، كما كان للشيخ عماد عفت، العالم الأزهري الذي استشهد خلالها، ومعه طالب الطب علاء عبد الهادي، نصيب كبير من التعليقات.
وانتشرت وسوم منها "#أحداث_مجلس_الوزراء" و"#عماد_عفت" و"#علاء_عبدالهادي"، للتدوين عن الذكرى.
وكتب زياد نبيل: "يا شيخ عماد عفّت ياللي صلاتك جهر، هبّت رياح بعدك، وقع الهتاف فالبحر، الذكرى السابعة على استشهاد الشيخ عماد عفت وعلاء عبد الهادي وأحمد منصور وجدعان تانيين في أحداث مجلس الوزراء .. كل سنة و إنتوا عالبال. #عماد_عفت #مجلس_الوزراء".
وقال أحمد عبده: "16/12.. ذكرى أحداث مجلس الوزراء.. المجد للشهداء". وغردت أسماء محمد علي: "مجزرة بورسعيد.. مجلس الوزراء.. ماسبيرو.. محمد محمود.. كشوف العذرية .. أحداث المقطم .. بالاضافة إلى مجزرة رابعة.. التخطيط عسكري والتنفيذ من الداخلية...القاتل واحد هو الحكم العسكري ..7 سنوات على ذكرى مجزرة #مجلس_الوزراء ولم يتم القصاص".
اقــرأ أيضاً
وعن الأحداث كتب خالد شرف: "الذكرى السابعة أحداث #مجلس_الوزراء #ست_البنات.. إيه وداها هناك.. قتلوه ورموه في الزبالة.. ٢٠٠ جنيه وشريط ترمادول.. عساكر فوق الأسطح بتحدف كسر طوب وتعمل حركات مشينة. #افتكرهم".
وسخر أحمد سلام: "الجيش وهو بيحمي الثورة.. #أحداث_مجلس_الوزراء". وغرد حسام: "وبسبب المظاهرات ديه انتصرنا وحصل قرار بانتخابات مبكرة، لولا الشهداء والأحرار مكنش ده حصل .. المجد ليهم. #أحداث_مجلس_الوزراء".
وأكد أحمد محسن: "الذكرى السابعة لشهداء أحداث مجلس الوزراء.. إحنا مش ناسيين ومش هننسى .. وهنفضل نحتقركم مجرم مجرم طول ما إحنا عايشين!". وهتف مصطفى أبو ركبة: "آه يا شرطة عسكرية إنتو كلاب زي الداخلية. #أحداث_مجلس_الوزراء".
وكتبت جهاد خالد: "الذكرى السابعة لأحداث مجلس الوزرا، مينفعش نزهق إن كل سنة في كل ذكرى نفكر بعض، مينفعش ننسى، لازم نفضل فاكرين الحق والدم والتار.. #مجلس_الوزراء #عماد_عفت #علاء_عبدالهادي".
وعن تغطية "المصري اليوم" للذكرى السابعة لاستشهاده كتب أحمد كامل: "المصري اليوم قررت إن المتظاهرين اللي قتلوا الشيخ عماد عفت! والله دخلت اقرأ الخبر استغربت إنهم كاتبين الشهيد عماد عفت وجايبين سيرته حسيت إن الموضوع لازم يبقى فيه قذارة".
وانتشرت وسوم منها "#أحداث_مجلس_الوزراء" و"#عماد_عفت" و"#علاء_عبدالهادي"، للتدوين عن الذكرى.
وكتب زياد نبيل: "يا شيخ عماد عفّت ياللي صلاتك جهر، هبّت رياح بعدك، وقع الهتاف فالبحر، الذكرى السابعة على استشهاد الشيخ عماد عفت وعلاء عبد الهادي وأحمد منصور وجدعان تانيين في أحداث مجلس الوزراء .. كل سنة و إنتوا عالبال. #عماد_عفت #مجلس_الوزراء".
وقال أحمد عبده: "16/12.. ذكرى أحداث مجلس الوزراء.. المجد للشهداء". وغردت أسماء محمد علي: "مجزرة بورسعيد.. مجلس الوزراء.. ماسبيرو.. محمد محمود.. كشوف العذرية .. أحداث المقطم .. بالاضافة إلى مجزرة رابعة.. التخطيط عسكري والتنفيذ من الداخلية...القاتل واحد هو الحكم العسكري ..7 سنوات على ذكرى مجزرة #مجلس_الوزراء ولم يتم القصاص".
وعن الأحداث كتب خالد شرف: "الذكرى السابعة أحداث #مجلس_الوزراء #ست_البنات.. إيه وداها هناك.. قتلوه ورموه في الزبالة.. ٢٠٠ جنيه وشريط ترمادول.. عساكر فوق الأسطح بتحدف كسر طوب وتعمل حركات مشينة. #افتكرهم".
وسخر أحمد سلام: "الجيش وهو بيحمي الثورة.. #أحداث_مجلس_الوزراء". وغرد حسام: "وبسبب المظاهرات ديه انتصرنا وحصل قرار بانتخابات مبكرة، لولا الشهداء والأحرار مكنش ده حصل .. المجد ليهم. #أحداث_مجلس_الوزراء".
وأكد أحمد محسن: "الذكرى السابعة لشهداء أحداث مجلس الوزراء.. إحنا مش ناسيين ومش هننسى .. وهنفضل نحتقركم مجرم مجرم طول ما إحنا عايشين!". وهتف مصطفى أبو ركبة: "آه يا شرطة عسكرية إنتو كلاب زي الداخلية. #أحداث_مجلس_الوزراء".
وكتبت جهاد خالد: "الذكرى السابعة لأحداث مجلس الوزرا، مينفعش نزهق إن كل سنة في كل ذكرى نفكر بعض، مينفعش ننسى، لازم نفضل فاكرين الحق والدم والتار.. #مجلس_الوزراء #عماد_عفت #علاء_عبدالهادي".
وعن تغطية "المصري اليوم" للذكرى السابعة لاستشهاده كتب أحمد كامل: "المصري اليوم قررت إن المتظاهرين اللي قتلوا الشيخ عماد عفت! والله دخلت اقرأ الخبر استغربت إنهم كاتبين الشهيد عماد عفت وجايبين سيرته حسيت إن الموضوع لازم يبقى فيه قذارة".
Twitter Post
|