عاصفة من الحب والشجن أثارها فوز رامي مالك بالأوسكار في فئة أفضل ممثل دور رئيسي عن فيلم "الملحمة البوهيمية" (بوهيميان رابسودي)، وهو الأميركي ذو الجذور المصرية. فبينما ذهب مؤيدو النظام ولجانه إلى الفخر بأصوله والإشادة بكلمته التي ألقاها، كان لرواد مواقع التواصل الاجتماعي وجهات نظر أخرى عن التجاهل في الداخل، وإتاحة الفرصة لكل ذي موهبة في الخارج.
وعلق أحمد كمال: "المصري بره يقدر ينجح حتى من نص الفرصة، معنى كدا إن حتى نص الفرصة مش موجودة هنا #رامي_مالك".
وعلى جانب آخر غرد محمد عبده: "مصر هي اللي تفتكر إنك ابنها وانت ناجح، إنما غير كده انت عالة عليها وعايزة تخلص منك #رامي_مالك".
وكتب السياسي محمد محسوب: "جائزة أوسكار أفضل ممثل تذهب للمصري الأميركي #RamiMalek، ألا يسأل المستبدون أنفسهم.. لماذا يبدع المصريون المهاجرون بينما تموت المواهب على أرضها الأصلية؟! الحرية هي الأرض الخصبة للإبداع والنجاح.. مبروك".
وعلق عالم الفضاء المصري د. عصام حجي: "فوز رامي مالك بأوسكار، كأول ممثل من أصل عربي يفوز بهذا الشرف، يؤكد حقيقتين أن أبناء المهاجرين والمجنسين وهما الفئتان الأقل قدرا واحتراما مع الأسف في مجتمعنا العربي، هما مخزن للمواهب ومصدر إلهام لهذه الأمة. - الهجرة والتعددية تصنع النجاح والنزعات القبلية والقومية تفخر دائما بما ليس لها".
اقــرأ أيضاً
وكتب المهندس ممدوح حمزة: "رامي مالك: بذرة مصرية في تربة أميركية خصبة جينات مصرية مع مناخ وإمكانيات أميركية".
وكتبت الإعلامية إيمان الحمود: "ابن المهاجرين المصريين #رامي_مالك المولود في لوس أنجلوس، هو أفضل ممثل أميركي في هوليوود هذا العام، بعد أن حصل على جائزتي الأوسكار والغولدن غلوب.. في مكان آخر من العالم، ابن المقيم أو الوافد لا يزال يحلم بالحصول على جنسية الأرض التي وُلد عليها، إنها حقاً #ملحمة_بوهيمية".
وبسخرية جاء تعليق دولسي: "لذيذة الناس اللي كل شوية بتهاجم استضافة مصر لمهاجرين سوريين وغيرهم، وتلاقيهم النهاردة بيتفشخروا بأصول رامي مالك المصرية. هو وصل للأوسكار مش علشان أصوله المصرية، إنما علشان الناس اللي ادِّته فرصة وراهنت عليه".
وكتب سلمان: "بغض النظر عن إنه يستحقها واللا لأ، وأساسا هالسنة ما كان فيه تنافس قوي بفئة أفضل ممثل رئيسي، إلا إن رامي مالك دخل التاريخ كأول ممثل عربي يفوز بالأوسكار، ويحمد الله إنه ما بدأ التمثيل عندنا كان شفناه كومبارس بفيلم من بطولة صافيناز وسعد الصغير".
وعلى جانب آخر غرد محمد عبده: "مصر هي اللي تفتكر إنك ابنها وانت ناجح، إنما غير كده انت عالة عليها وعايزة تخلص منك #رامي_مالك".
وكتب السياسي محمد محسوب: "جائزة أوسكار أفضل ممثل تذهب للمصري الأميركي #RamiMalek، ألا يسأل المستبدون أنفسهم.. لماذا يبدع المصريون المهاجرون بينما تموت المواهب على أرضها الأصلية؟! الحرية هي الأرض الخصبة للإبداع والنجاح.. مبروك".
وعلق عالم الفضاء المصري د. عصام حجي: "فوز رامي مالك بأوسكار، كأول ممثل من أصل عربي يفوز بهذا الشرف، يؤكد حقيقتين أن أبناء المهاجرين والمجنسين وهما الفئتان الأقل قدرا واحتراما مع الأسف في مجتمعنا العربي، هما مخزن للمواهب ومصدر إلهام لهذه الأمة. - الهجرة والتعددية تصنع النجاح والنزعات القبلية والقومية تفخر دائما بما ليس لها".
وكتب المهندس ممدوح حمزة: "رامي مالك: بذرة مصرية في تربة أميركية خصبة جينات مصرية مع مناخ وإمكانيات أميركية".
وكتبت الإعلامية إيمان الحمود: "ابن المهاجرين المصريين #رامي_مالك المولود في لوس أنجلوس، هو أفضل ممثل أميركي في هوليوود هذا العام، بعد أن حصل على جائزتي الأوسكار والغولدن غلوب.. في مكان آخر من العالم، ابن المقيم أو الوافد لا يزال يحلم بالحصول على جنسية الأرض التي وُلد عليها، إنها حقاً #ملحمة_بوهيمية".
وبسخرية جاء تعليق دولسي: "لذيذة الناس اللي كل شوية بتهاجم استضافة مصر لمهاجرين سوريين وغيرهم، وتلاقيهم النهاردة بيتفشخروا بأصول رامي مالك المصرية. هو وصل للأوسكار مش علشان أصوله المصرية، إنما علشان الناس اللي ادِّته فرصة وراهنت عليه".
وكتب سلمان: "بغض النظر عن إنه يستحقها واللا لأ، وأساسا هالسنة ما كان فيه تنافس قوي بفئة أفضل ممثل رئيسي، إلا إن رامي مالك دخل التاريخ كأول ممثل عربي يفوز بالأوسكار، ويحمد الله إنه ما بدأ التمثيل عندنا كان شفناه كومبارس بفيلم من بطولة صافيناز وسعد الصغير".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|