دان حزب سياسي جزائري ما اعتبره تطبيعاً رياضياً مع الكيان الصهيوني بعد مشاركة سباح جزائري في كأس كومن التي تجري أحداثها في العاصمة المالطية فاليتا إلى جانب سباح من الكيان الصهيوني.
وانتقدت حركة "مجتمع السلم" مشاركة السباح الجزائري عبد الله عرجون، في هذه المنافسة الرياضية إلى جانب سباح إسرائيلي، تفوق فيها السباح الجزائري وظهر على منصة التتويج برفقة السباح الإسرائيلي.
وأفاد بيان للحركة أنها "تستنكر وتشجب هذا التصرف المقيت، وتعتبره تراجعا عن التوجه الجزائري وسياساتها الراسخة تجاه القضية الفلسطينية وخيانة للالتزامات الوطنية التي ورثناها عن الشهداء والمجاهدين والقادة السياسيين الوطنيين الكبار".
وحملت الحركة "الرياضي المعني مسؤولية هذه التصرف، وكذلك طاقمه الفني وقبلهما تحمل وزارة الشباب والرياضة والحكومة وكل المسؤولين أصحاب القرار في الدولة الجزائرية مسؤولية هذا التصرف المرفوض".
وذكر حزب أخوان الجزائر: "أن أمان الحكام واستقرار الحكم يتمثل في التناغم مع الشعوب والوفاء للمبادئ، وليس في التطبيع مع الكيان الصهيوني وإرضاء حلفائه"، ودعى "القوى الحية في المجتمع والدولة ذات التوجهات الأصيلة التي تمثل الأغلبية في البلد إلى اليقظة والتعبير عن رفض التطبيع ومقاومته في مهده، قبل أن يلتف حوله المندسون والعملاء والطامعون والانتهازيون فتدخل الجزائر في متاهات تضرها في مبادئها ومصالحها واستقرارها".
واعتاد الرياضيون الجزائريون مقاطعة أو الانسحاب من أي منافسة تجمعهم مع أحد لاعبي الاحتلال الإسرائيلي، حيث لا تعد تلك المرة الاولى التي يشارك فيها رياضيون جزائريين في منافسات مع رياضيين إسرائيليين، إذ شهدت حالات كثيرة سابقة أعلن فيها الجزائريون انسحابهم من المنافسة بعد مشاركة رياضيين إسرائيليين.
اقــرأ أيضاً
وانتقدت حركة "مجتمع السلم" مشاركة السباح الجزائري عبد الله عرجون، في هذه المنافسة الرياضية إلى جانب سباح إسرائيلي، تفوق فيها السباح الجزائري وظهر على منصة التتويج برفقة السباح الإسرائيلي.
وأفاد بيان للحركة أنها "تستنكر وتشجب هذا التصرف المقيت، وتعتبره تراجعا عن التوجه الجزائري وسياساتها الراسخة تجاه القضية الفلسطينية وخيانة للالتزامات الوطنية التي ورثناها عن الشهداء والمجاهدين والقادة السياسيين الوطنيين الكبار".
وحملت الحركة "الرياضي المعني مسؤولية هذه التصرف، وكذلك طاقمه الفني وقبلهما تحمل وزارة الشباب والرياضة والحكومة وكل المسؤولين أصحاب القرار في الدولة الجزائرية مسؤولية هذا التصرف المرفوض".
وذكر حزب أخوان الجزائر: "أن أمان الحكام واستقرار الحكم يتمثل في التناغم مع الشعوب والوفاء للمبادئ، وليس في التطبيع مع الكيان الصهيوني وإرضاء حلفائه"، ودعى "القوى الحية في المجتمع والدولة ذات التوجهات الأصيلة التي تمثل الأغلبية في البلد إلى اليقظة والتعبير عن رفض التطبيع ومقاومته في مهده، قبل أن يلتف حوله المندسون والعملاء والطامعون والانتهازيون فتدخل الجزائر في متاهات تضرها في مبادئها ومصالحها واستقرارها".
واعتاد الرياضيون الجزائريون مقاطعة أو الانسحاب من أي منافسة تجمعهم مع أحد لاعبي الاحتلال الإسرائيلي، حيث لا تعد تلك المرة الاولى التي يشارك فيها رياضيون جزائريين في منافسات مع رياضيين إسرائيليين، إذ شهدت حالات كثيرة سابقة أعلن فيها الجزائريون انسحابهم من المنافسة بعد مشاركة رياضيين إسرائيليين.