وعلق الفنان محمد سباعنة على "فيسبوك": "حد يفهمني ياها.... (انفكاك اقتصادي) (تجميد الاعتراف بإسرائيل)، ومعاليها مبسوطة بالصورة، كأنو واجب الشعب بس يموت عالحواجز في جمعات الغضب، ودم محمد نصر ورفاقه لسا مبردش فينا.... مبسوطة في باريس معاليك؟؟ كيف الجو في باريس؟؟ كأنو أنتم قصدتو بالانفكاك يعني الانفكاك عن الشعب؟؟".
وعقب الكاتب الفلسطيني عدنان أبوعامر: "طالما أن المجلس المركزي الفلسطيني قرر وقف العلاقة الاقتصادية مع إسرائيل، فكيف نفسر لقاء عبير عودة وزيرة الاقتصاد الفلسطيني اليوم بنظيرها الإسرائيلي إيلي كوهين في باريس، واتفاقهما على توسيع نطاق التجارة، وقبلها بأيام افتتاح ذات الوزيرة مع وزير الماليّة الإسرائيليّ موشيه كحلون جهازاً جديداً لفحص البضائع التجاريّة على جسر اللنبي؟".
| Facebook Post |
الصحافي المختص في الشؤون الإسرائيلية، عصمت منصور، كتب "الحل الاقتصادي، جرينبلات يقول إن حل الازمة الحالية بيد اسرائيل من خلال الاقتصاد والتخفيف عن السكان. ونسمع: اجتماع المنسق مع رامي الحمدالله بالأمس في رام الله. واجتماع وزيرة الاقتصاد عبير عودة مع وزير الاقتصاد الاسرائيلي ايلي كوهين في باريس".
الصحافية آمنة حساسنة، تساءلت عن معرفة حركة مقاطعة إسرائيل وفرض العقوبات عليها "بي دي أس" عن هذا اللقاء.
الناقد علاء أبودياب علق ساخراً: "طب هلأ احنا شو نعمل نقاطع البضائع الإسرائيلية والا نشتري منها اكتر عشان نزيد التبادل التجاري؟".
أما الصحافي أكرم الجريري فنشر الخبر: "لقاء فلسطيني اسرائيلي بدعوة من الرئيس الفرنسي ماكرون، وبمشاركة وزيرة الاقتصاد الفلسطيني عبير عودة، ووزير الاقتصاد في دولة الاحتلال إيلي كوهين. واتفقا على زيادة التبادل التجاري، وزيادة عدد العمال في الداخل المحتل... المقاطعة الفلسطينية للبضائع الاسرائيلية".
كما أعاد الصحافي سعيد أبومعلا نشر الخبر وعلق "سلطة لا تدرك ماذا تريد... أو بتضحك علينا. أو كلاهما وهو الأرجح".
وعلق فخري جرادات متسائلاً عن مقاطعة البضائع الإسرائيلية قائلاً: "طيب احنا المواطنين نقاطع ولا نشتري!! على مين نرد؟ على المركزي ولا الحكومة؟ طيب... المركزي والتنفيذية والثوري طلعوا "شرابة خرج".
Twitter Post
|
