وجهة الدفعة السابعة ستكون إلى محافظة إدلب(Getty)
من المتوقع أن يعقد اجتماع، اليوم الجمعة، بين لجنة المعارضة السورية الممثلة لحي الوعر في مدينة حمص ووفد من النظام السوري في مدينة دمشق، من أجل تحديد وقت خروج الدفعة السابعة من الحي إلى شمال البلاد.
وقال الناشط جلال التلاوي، لـ"العربي الجديد"، إن الاجتماع سيتم من أجل تحديد موعد خروج الدفعة السابعة من الحي وعدد الخارجين، فضلاً عن حل المشاكل التي يفتعلها عناصر النظام والتي تتسبب في إطالة مدة خروج الدفعة، وحرمان المدنيين ومقاتلي المعارضة من حمل أمتعتهم.
وأوضح التلاوي أنّ وجهة الدفعة السابعة ستكون إلى محافظة إدلب في شمال سورية، وليس منطقة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي، حيث وصلت خمس دفعات إلى جرابلس من أصل ست.
ويترأس وفد النظام السوري رئيس إدارة شعبة المخابرات العامة التابعة لقوات النظام في مدينة دمشق، اللواء ديب زيتون.
وأوضحت مصادر مطلعة لـ"العربي الجديد"، أنه تبقت خمس دفعات للراغبين بالخروج من حي الوعر إلى شمال سورية، حيث ستتجه الدفعة القادمة إلى إدلب، بينما الدفعة الثامنة والعاشرة إلى جرابلس والتاسعة إلى إدلب والأخيرة إلى جرابلس وإدلب معاً.
ومع اكتمال الدفعات، يكون النظام هجّر قرابة عشرين ألفا من أهالي حي الوعر ومقاتلي المعارضة الراغبين بعدم مصالحة النظام، وذلك بعد اتفاق فرضه على المعارضة في الحي برعاية روسية.
وقال الناشط جلال التلاوي، لـ"العربي الجديد"، إن الاجتماع سيتم من أجل تحديد موعد خروج الدفعة السابعة من الحي وعدد الخارجين، فضلاً عن حل المشاكل التي يفتعلها عناصر النظام والتي تتسبب في إطالة مدة خروج الدفعة، وحرمان المدنيين ومقاتلي المعارضة من حمل أمتعتهم.
وأوضح التلاوي أنّ وجهة الدفعة السابعة ستكون إلى محافظة إدلب في شمال سورية، وليس منطقة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي، حيث وصلت خمس دفعات إلى جرابلس من أصل ست.
ويترأس وفد النظام السوري رئيس إدارة شعبة المخابرات العامة التابعة لقوات النظام في مدينة دمشق، اللواء ديب زيتون.
وأوضحت مصادر مطلعة لـ"العربي الجديد"، أنه تبقت خمس دفعات للراغبين بالخروج من حي الوعر إلى شمال سورية، حيث ستتجه الدفعة القادمة إلى إدلب، بينما الدفعة الثامنة والعاشرة إلى جرابلس والتاسعة إلى إدلب والأخيرة إلى جرابلس وإدلب معاً.
ومع اكتمال الدفعات، يكون النظام هجّر قرابة عشرين ألفا من أهالي حي الوعر ومقاتلي المعارضة الراغبين بعدم مصالحة النظام، وذلك بعد اتفاق فرضه على المعارضة في الحي برعاية روسية.