نعى ناشطون سوريون الطفلة إسلام محمد صدير التي قضت أمس السبت بقصف مدفعي على مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، مستنكرين القصف وسياسة القتل التي ينتهجها نظام الأسد بدعم روسي. وتساءلوا إذا كان القضاء على الإرهاب الذي تدعو له روسيا يأتي بقتل الأطفال كالطفلة إسلام وغيرها.
وغرّد حسين العلي "يقتلون الطفلة إسلام صدير بصواريخهم الإجرامية ويتبجحون بمحاربة الإرهاب وهذا العالم المنافق يصدقهم بل ويدعمهم. أتحدث عن عصابة إرهابية مجرمة يدعمها مجتمع دولي إرهابي مجرم".
Twitter Post
|
بدوره، كتب عمر مدنية "هذه الطفلة الصغيرة "إسلام صدير" قتلتها طائرات روسيا اليوم في ريف إدلب.. (بأي ذنب قتلت)".
Twitter Post
|
وأشار القيادي في الجيش السوري الحر فاتح حسون إلى أن "من قتل الطفلة إسلام هم ذاتهم المجرمون الذين قتلوا سورية".
Twitter Post
|
وكتب الصحافي السوري صادق عبارة على تويتر "فارقتنا اليوم هذه الحسناء الصغيرة "إسلام صدير"، لكنها لم ترحل وحيدة، فقد قتلتها صواريخ الوحش بشار الأسد مع أهلها في معرة النعمان. #الحسناء_والوحش".
Twitter Post
|
ولخص خالد حمود قصة مقتل الطفلة إسلام على شكل خطاب لكوكب الأرض ينتهي بوصول إسلام للجنة.
Twitter Post
|