رغم خوض برشلونة مباراة جديدة في منافسات الدوري، وفوزه على ضيفه غرناطة بهدف نظيف، إلا أن أزمة مباراة الفريق الكتالوني أمام فالنسيا في الجولة التاسعة من الليغا، ما زالت تسيطر على الأجواء، مع تصعيد إدارة البرسا الأمر إلى المحكمة الرياضية.
ونشرت وسائل الإعلام مقاطع فيديو خاصة، تتحدث عن خفايا الواقعة، والاستفزازات التي تعرض لها لاعبو برشلونة على مدار المباراة، قبل أن يسجل الأرجنتيني، ليونيل ميسي، هدف الفوز في الدقائق الأخيرة من الوقت بدل الضائع، وهو الهدف الذي أزّم الأوضاع في ملعب المستايا.
وأذاعت قناة "كواترو" تقريراً بعنوان "أزمة في المستايا"، وتحدثت فيه عن تفاصيل الواقعة، التي لم تبدأ بعد إحراز ميسي لهدف الفوز، وكانت متواصلة على مدار شوطي المباراة، بسبب الضغط الواقع على لاعبي الفريقين.
وظهر في المقطع أن جماهير فالنسيا كانت هي التي بدأت في استفزاز لاعبي البرسا، بعد هدف التعادل الذي أحرزه الأوروغواياني، لويس سواريز، حيث وجهت له الجماهير الشتائم والإشارات الخارجة على الأدب، قبل أن يحصل الفريق الكتالوني على ركلة جزاء في الثواني الأخيرة.
ولم تنته الأمور بإطلاق الحكم صافرة ختام المباراة بفوز البرسا الصعب، بعدما توجه بعض لاعبي فالنسيا للبرازيلي، نيمار دا سيلفا، الذي استفز الجماهير واللاعبين بشكل كبير طوال المباراة، ودخلوا في مشادة كلامية معه، وعلى رأسهم جاء اللاعب، إنزو بيريز، الذي حاول التعدي على جناح البرسا أكثر من مرة، قبل أن يوجه الشتائم للحكم.
وأشار البرنامج في النهاية إلى أن الأمور ساءت لأن لاعبي البرسا احتفلوا عند مدرجات مشجعي فالنسيا بشكل مبالغ فيه، وهو ما رآه لويس إنريكي، المدير الفني للفريق الكتالوني، أمراً عادياً بالنسبة لفريق أحرز هدف الفوز في الثواني الأخيرة من عمر اللقاء.
اقــرأ أيضاً
ونشرت وسائل الإعلام مقاطع فيديو خاصة، تتحدث عن خفايا الواقعة، والاستفزازات التي تعرض لها لاعبو برشلونة على مدار المباراة، قبل أن يسجل الأرجنتيني، ليونيل ميسي، هدف الفوز في الدقائق الأخيرة من الوقت بدل الضائع، وهو الهدف الذي أزّم الأوضاع في ملعب المستايا.
وأذاعت قناة "كواترو" تقريراً بعنوان "أزمة في المستايا"، وتحدثت فيه عن تفاصيل الواقعة، التي لم تبدأ بعد إحراز ميسي لهدف الفوز، وكانت متواصلة على مدار شوطي المباراة، بسبب الضغط الواقع على لاعبي الفريقين.
وظهر في المقطع أن جماهير فالنسيا كانت هي التي بدأت في استفزاز لاعبي البرسا، بعد هدف التعادل الذي أحرزه الأوروغواياني، لويس سواريز، حيث وجهت له الجماهير الشتائم والإشارات الخارجة على الأدب، قبل أن يحصل الفريق الكتالوني على ركلة جزاء في الثواني الأخيرة.
ولم تنته الأمور بإطلاق الحكم صافرة ختام المباراة بفوز البرسا الصعب، بعدما توجه بعض لاعبي فالنسيا للبرازيلي، نيمار دا سيلفا، الذي استفز الجماهير واللاعبين بشكل كبير طوال المباراة، ودخلوا في مشادة كلامية معه، وعلى رأسهم جاء اللاعب، إنزو بيريز، الذي حاول التعدي على جناح البرسا أكثر من مرة، قبل أن يوجه الشتائم للحكم.
وأشار البرنامج في النهاية إلى أن الأمور ساءت لأن لاعبي البرسا احتفلوا عند مدرجات مشجعي فالنسيا بشكل مبالغ فيه، وهو ما رآه لويس إنريكي، المدير الفني للفريق الكتالوني، أمراً عادياً بالنسبة لفريق أحرز هدف الفوز في الثواني الأخيرة من عمر اللقاء.