تواجه صناعة الكتب في الدول العربية أزمات تهدد نموّها. إذ أثرت الحروب والتدهور الاقتصادي وانخفاض سعر صرف العملات المحلية وكذلك تقهقر القدرة الشرائية للمواطنين، على سوق بيع الكتب. واقع انعكس مباشرة على عمل دور النشر والمطابع والمتخصصين في هذا القطاع. وشهدت دول عربية إغلاق عشرات المؤسسات المعنية بقطاع النشر، فيما تم تسريح آلاف العمال والموظفين، وينتظر البعض المتبقي مصيره المجهول، في ظل ضعف الدعم الحكومي الأنشطة الثقافية بشكل عام، بالرغم من المناشدات المتواصلة، وتوسع الأزمة بنسق متسارع...
إليكم ملف ملحق الاقتصاد الجديد:
اقــرأ أيضاً
اقــرأ أيضاً
اقــرأ أيضاً
اقــرأ أيضاً
إليكم ملف ملحق الاقتصاد الجديد: