لقي فريق جيل قوق الجزائري تضامناً كبيراً من عشاق كرة القدم، بعد انتشار صورة للاعبيه وهم يتنقلون في ظروف صعبة جداً، إذ يعاني الفريق، مثل المنطقة التي ينتمي إليها، من غياب اهتمام مسؤولي كرة القدم به مثل كغيره من الأندية الهاوية.
ونشرت صحيفة "النهار" الجزائرية" يوم الإثنين، صورة للاعبي فريق جيل قوق الذي يلعب في الدوري الولائي لولاية ورقلة الواقعة في الصحراء الجزائرية، وهم يتجهون لخوض إحدى المباريات المحلية على متن شاحنة دون توفر أدنى شروط الراحة والإنسانية، كمقاعد محترمة أو ألبسة موحدة.
وتعكس الصورة حالة التهميش التي تعيشها بعض المدن والقرى في مجال كرة القدم في الجزائر، خاصة تلك الواقعة في المناطق المعزولة، وغياب الدعم المالي عنها، وهو ما صار هاجساً للكثير من الشباب الراغبين في ممارسة اللعبة.
وهذه الشاحنات مخصصة لنقل البضاعة، إضافة إلى مختلف أنواع المواشي، حيث زاد هذا الأمر من صدمة الجزائريين الذين عبّروا عن عدم رضاهم لما رأوه على مواقع التواصل الاجتماعي.
ونشرت صحيفة "النهار" الجزائرية" يوم الإثنين، صورة للاعبي فريق جيل قوق الذي يلعب في الدوري الولائي لولاية ورقلة الواقعة في الصحراء الجزائرية، وهم يتجهون لخوض إحدى المباريات المحلية على متن شاحنة دون توفر أدنى شروط الراحة والإنسانية، كمقاعد محترمة أو ألبسة موحدة.
وتعكس الصورة حالة التهميش التي تعيشها بعض المدن والقرى في مجال كرة القدم في الجزائر، خاصة تلك الواقعة في المناطق المعزولة، وغياب الدعم المالي عنها، وهو ما صار هاجساً للكثير من الشباب الراغبين في ممارسة اللعبة.
وهذه الشاحنات مخصصة لنقل البضاعة، إضافة إلى مختلف أنواع المواشي، حيث زاد هذا الأمر من صدمة الجزائريين الذين عبّروا عن عدم رضاهم لما رأوه على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقدّم الجنوب الكبير بعض الأسماء المتألقة للجزائر، كان آخرها النجم الصاعد هشام بوداوي، الذي انتقل إلى فريق نيس الفرنسي في صفقة قياسية من بطولة الدوري الجزائري، بعدما بلغت 4 ملايين يورو.
كما حقق فريق شباب بني ثور، من رابطة ورقلة، مفاجأة كبيرة سنة 2000، بعدما توّج بلقب أبطال كأس الجمهورية أمام نادي شباب بلوزداد، بينما يشرف نادي شبيبة الساورة، حديث النشأة، الجزائر في المنافسات القارية.