أصيب، ظهر اليوم الثلاثاء، حارس أمن إسرائيلي بجروح متوسطة، بعد تعرّضه للطعن بالسكين، على مدخل مستوطنة "معاليه أدوميم"، جنوبي شرق القدس المحتلة، وتمكن الشاب المهاجم من الفرار.
وذكرت شرطة الاحتلال أن "شاباً فلسطينياً، اقترب من الحارس ووجّه له طعنات عدة، فأطلق الحارس النار في اتجاهه، لكنه لم يصب بأذى وفرّ هارباً نحو بلدة العيزرية القريبة".
واقتحمت قوة خاصة من شرطة الاحتلال، عقب عملية الطعن، منطقة دوار واد النار، وسط بلدة العيزرية، جنوبي شرق القدس، واختطفت الشاب، رامي المسالمة.
وأكد شهود عيان في البلدة، لـ"العربي الجديد"، أن "دوريات الاحتلال اقتحمت البلدة، ثم اختطفت المسالمة، من مكان عمله بالقوة، وعادت به إلى داخل مستوطنة معاليه أدوميم".
وأغلق جيش الاحتلال حاجز "الكونتينر"، المُقام على أراضي بلدة السواحرة، جنوبي شرقي القدس، وشرع بتفتيش المركبات بشكل دقيق، ممّا أدى إلى أزمة مرورية خانقة، امتدت إلى مئات المركبات على امتداد الطرق الثلاث المؤدية إلى الحاجز.
في سياق آخر، شيع أهالي مدينة القدس، اليوم الثلاثاء، الشاب حذيفة أبو عليان (20 عاماً)، من سكان قطاع غزة، والذي استشهد، فجر اليوم الثلاثاء، في مستشفى المقاصد، متأثراً بجراحه التي أُصيب بها خلال العدوان الإسرائيلي على القطاع.
ونُقل جثمان أبو عليان، إلى غزة عبر معبر بيت حانون (إيرز)، في مركبة إسعاف، بعد أداء صلاة الجنازة عليه أمام مبنى مستشفى المقاصد.
وسبق أن نُقل الى المقاصد، أمس الاثنين، لتلقي العلاج في قسم إنعاش القلب إثر إصابته في غارة جوية على منزله في خانيونس.
من جهة أخرى، التحق ستة من طاقم التمريض، العامل في مستشفى المقاصد، بالوفد المتطوع في مستشفى الشفاء، في قطاع غزة، فيما لا تزال حالة الطوارئ معلنة في المقاصد، لاستقبال الإصابات الخطرة من القطاع، حيث وصل عدد الجرحى إلى ثلاثين، ومن المتوقع وصول العشرات من الإصابات في الأيام القليلة القادمة.
وذكرت شرطة الاحتلال أن "شاباً فلسطينياً، اقترب من الحارس ووجّه له طعنات عدة، فأطلق الحارس النار في اتجاهه، لكنه لم يصب بأذى وفرّ هارباً نحو بلدة العيزرية القريبة".
واقتحمت قوة خاصة من شرطة الاحتلال، عقب عملية الطعن، منطقة دوار واد النار، وسط بلدة العيزرية، جنوبي شرق القدس، واختطفت الشاب، رامي المسالمة.
وأكد شهود عيان في البلدة، لـ"العربي الجديد"، أن "دوريات الاحتلال اقتحمت البلدة، ثم اختطفت المسالمة، من مكان عمله بالقوة، وعادت به إلى داخل مستوطنة معاليه أدوميم".
وأغلق جيش الاحتلال حاجز "الكونتينر"، المُقام على أراضي بلدة السواحرة، جنوبي شرقي القدس، وشرع بتفتيش المركبات بشكل دقيق، ممّا أدى إلى أزمة مرورية خانقة، امتدت إلى مئات المركبات على امتداد الطرق الثلاث المؤدية إلى الحاجز.
في سياق آخر، شيع أهالي مدينة القدس، اليوم الثلاثاء، الشاب حذيفة أبو عليان (20 عاماً)، من سكان قطاع غزة، والذي استشهد، فجر اليوم الثلاثاء، في مستشفى المقاصد، متأثراً بجراحه التي أُصيب بها خلال العدوان الإسرائيلي على القطاع.
ونُقل جثمان أبو عليان، إلى غزة عبر معبر بيت حانون (إيرز)، في مركبة إسعاف، بعد أداء صلاة الجنازة عليه أمام مبنى مستشفى المقاصد.
وسبق أن نُقل الى المقاصد، أمس الاثنين، لتلقي العلاج في قسم إنعاش القلب إثر إصابته في غارة جوية على منزله في خانيونس.
من جهة أخرى، التحق ستة من طاقم التمريض، العامل في مستشفى المقاصد، بالوفد المتطوع في مستشفى الشفاء، في قطاع غزة، فيما لا تزال حالة الطوارئ معلنة في المقاصد، لاستقبال الإصابات الخطرة من القطاع، حيث وصل عدد الجرحى إلى ثلاثين، ومن المتوقع وصول العشرات من الإصابات في الأيام القليلة القادمة.