كشف تقرير نشرته وكالة بلومبيرغ، اليوم الأحد، عن الأرباح التي يحققها الأثرياء تناولت فيه الربح الذي تحققه عائلة "والتون" الأميركية، والتي تعد أغنى أسرة في العالم. وقالت إن هذه العائلة تحقق أربحاً تفوق 4 ملايين دولار في الساعة.
وحسب التقرير تحقق هذه العائلة التي تمتلك سلسلة متاجر "وول مارت" ما يصل إلى 70 ألف دولار في الدقيقة الواحدة، أو 4 ملايين و200 ألف دولار في الساعة.
وتنامت ثروة عائلة "والتون" من 39 مليار إلى 191 مليار، منذ أن تصدرت الترتيب كأغنى عائلة في العالم في العام 2018.
ومن بين العائلات التي أضافت مبالغ طائلة إلى ثرواتها عائلة "مارس" الأميركية والتي بلغت ثروتها 127 مليار دولار.
وأشارت وكالة بلومبيرغ إلى أن أثرياء أميركا باتوا يتحكمون بالثروات في العالم ويتفوقون على رصفائهم الأخرين ولأول مرة منذ العام 1929.
والجدير بالذكر أن أغنى 25 عائلة في العالم يتحكمون بثروات تصل قيمتها إلى 1.4 تريليون دولار أميركي، بزيادة تمثل 24 في المئة مقارنة بالعام الماضي.
واستفاد أثرياء الولايات المتحدة من الخفض على الضرائب الذي نفذه الرئيس دونالد ترامب وكذلك من السياسات النقدية التي تمنحهم النقود الرخيصة للمتاجرة بها في العالم الخارجي.
اقــرأ أيضاً
وأظهرت دراسة صادرة عن معهد بروكنجز في واشنطن مارس/آذار الماضي، أن أغلب الأميركيين يرون أن الشركات الأميركية الكبيرة، والأثرياء، لا يدفعون ضرائب عادلة على دخولهم وثرواتهم، وأنهم يفضّلون زيادة الضرائب عليهم، الأمر الذي يعد نقطة إيجابية لمرشحي الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة 2020.
وأظهرت نشرة دراسات الانتخابات الوطنية الأميركية في فبراير/شباط الماضي أن أغلب الأميركيين (67% من العينة) يفضلون زيادة الضرائب المفروضة على المليونيرات، وكانت النسبة بين الديمقراطيين 80%، بينما لم تتجاوز 50% من الجمهوريين.
وعلى الرغم من ذلك، أكدت دراسات حديثة أن المشرعين المنتخبين يستجيبون للطبقات الاقتصادية والاجتماعية الأعلى، وجماعات المصالح والأعمال، أكثر من استجابتهم للجماعات المدافعة عن حقوق الأغلبية من الناخبين المتوسطين والمواطنين العاديين.
وحسب التقرير تحقق هذه العائلة التي تمتلك سلسلة متاجر "وول مارت" ما يصل إلى 70 ألف دولار في الدقيقة الواحدة، أو 4 ملايين و200 ألف دولار في الساعة.
وتنامت ثروة عائلة "والتون" من 39 مليار إلى 191 مليار، منذ أن تصدرت الترتيب كأغنى عائلة في العالم في العام 2018.
ومن بين العائلات التي أضافت مبالغ طائلة إلى ثرواتها عائلة "مارس" الأميركية والتي بلغت ثروتها 127 مليار دولار.
وأشارت وكالة بلومبيرغ إلى أن أثرياء أميركا باتوا يتحكمون بالثروات في العالم ويتفوقون على رصفائهم الأخرين ولأول مرة منذ العام 1929.
والجدير بالذكر أن أغنى 25 عائلة في العالم يتحكمون بثروات تصل قيمتها إلى 1.4 تريليون دولار أميركي، بزيادة تمثل 24 في المئة مقارنة بالعام الماضي.
واستفاد أثرياء الولايات المتحدة من الخفض على الضرائب الذي نفذه الرئيس دونالد ترامب وكذلك من السياسات النقدية التي تمنحهم النقود الرخيصة للمتاجرة بها في العالم الخارجي.
وأظهرت دراسة صادرة عن معهد بروكنجز في واشنطن مارس/آذار الماضي، أن أغلب الأميركيين يرون أن الشركات الأميركية الكبيرة، والأثرياء، لا يدفعون ضرائب عادلة على دخولهم وثرواتهم، وأنهم يفضّلون زيادة الضرائب عليهم، الأمر الذي يعد نقطة إيجابية لمرشحي الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة 2020.
وأظهرت نشرة دراسات الانتخابات الوطنية الأميركية في فبراير/شباط الماضي أن أغلب الأميركيين (67% من العينة) يفضلون زيادة الضرائب المفروضة على المليونيرات، وكانت النسبة بين الديمقراطيين 80%، بينما لم تتجاوز 50% من الجمهوريين.
وعلى الرغم من ذلك، أكدت دراسات حديثة أن المشرعين المنتخبين يستجيبون للطبقات الاقتصادية والاجتماعية الأعلى، وجماعات المصالح والأعمال، أكثر من استجابتهم للجماعات المدافعة عن حقوق الأغلبية من الناخبين المتوسطين والمواطنين العاديين.