بدأت اليوم الأحد أولى جلسات "مؤتمر المجلس الأعلى للعشائر والقبائل السورية" بمدينة إسطنبول التركية بمشاركة نحو 250 شخصا من داخل وخارج سورية يمثلون أكثر من 60 قبيلة وعشيرة سورية.
وذكرت مصادر لـ"العربي الجديد" أن المؤتمر يستمر على مدى ثلاثة أيام بهدف جمع شتات القبائل والعشائر السورية بعد سنوات من الفرقة، ورص الصفوف للوقوف في وجه خطط تقسيم سورية.
وتأسس "المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية" بداية عام 2017 في ولاية شانلي أورفة تركيا، ويضم ممثلين عن 65 قبيلة وعشيرة من جميع أنحاء سورية.
ويهدف وفق القائمين عليه إلى "الحفاظ على وحدة سورية أرضا وشعباً، وإسقاط النظام وطرد القوات الروسية والإيرانية والمليشيات المرتبطة بهم".
كما يسعى إلى الوقوف في وجه الانفصاليين مثل "حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي" الجناح السوري لـ"حزب العمال الكردستاني" النشط في تركيا والمصنف على قائمة المنظمات الإرهابية.
ويعمل أيضا على "إعادة اللاجئين والنازحين والمهجرين وفك الحصار عن المناطق المحاصرة من قبل النظام السوري، وإقامة دولة العدالة والقانون والمواطنة وإعادة الإعمار، ومحاكمة رموز النظام والذين ساهموا في قتل الشعب السوري".
وذكرت مصادر لـ"العربي الجديد" أن المؤتمر يستمر على مدى ثلاثة أيام بهدف جمع شتات القبائل والعشائر السورية بعد سنوات من الفرقة، ورص الصفوف للوقوف في وجه خطط تقسيم سورية.
وتأسس "المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية" بداية عام 2017 في ولاية شانلي أورفة تركيا، ويضم ممثلين عن 65 قبيلة وعشيرة من جميع أنحاء سورية.
ويهدف وفق القائمين عليه إلى "الحفاظ على وحدة سورية أرضا وشعباً، وإسقاط النظام وطرد القوات الروسية والإيرانية والمليشيات المرتبطة بهم".
كما يسعى إلى الوقوف في وجه الانفصاليين مثل "حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي" الجناح السوري لـ"حزب العمال الكردستاني" النشط في تركيا والمصنف على قائمة المنظمات الإرهابية.
ويعمل أيضا على "إعادة اللاجئين والنازحين والمهجرين وفك الحصار عن المناطق المحاصرة من قبل النظام السوري، وإقامة دولة العدالة والقانون والمواطنة وإعادة الإعمار، ومحاكمة رموز النظام والذين ساهموا في قتل الشعب السوري".