أكد أسطورة كرة القدم الجزائرية السابق صالح عصاد أنه كان يتوقع حدوث الحراك الشعبي في بلاده، وذلك في ظل معاناة الشعب التي كان ولا يزال يعيشها، مشيرا إلى أنه يسعى للتغير ووضع الثقة بالشباب.
وتحدث أحد أبرز نجوم كرة القدم الجزائرية في الزمن الجميل، في حوار حصري لـ"العربي الجديد" سينشر قريباً، حول الحراك الشعبي، كما وجه النجم الذي شارك في مونديالي 1982 و1986 رسالة مؤثرة للشعب الجزائري.
وقال عصاد حول رأيه في الحراك: "الأمر كان منتظراً، خاصة أن الشعب الجزائري عاش ولا يزال يعيش معاناة ولحظات صعبة جداً، كنا دائماً نترقب التغيير، واليوم خرج الشعب للشارع للتعبير عما يحس به من الداخل، هو يريد التغيير وإحداث القطيعة مع الماضي".
اقــرأ أيضاً
وأضاف أفضل جناح أيسر في مونديال 1982 وأفضل لاعب أفريقي بنفس العام: "نريد أن نحتفظ بصورة جميلة لماضينا من أجل الأجيال الصاعدة، يجب علينا أن نضع الثقة في الشباب، أتمنى أن تستمر تلك المسيرات سلمية وتحقق الأهداف المرجوة".
وأشار عصاد في الحوار الحصري إلى أن الحل الأمثل لهذه الأزمة "أن يحصل توافق بين جميع الأطياف والاستماع لمطالب الشعب، والجلوس على طاولة مع الممثّلين الحقيقيين للشعب وجهاً لوجه، وإيجاد الحلول المثلى".
وحول رسالته للشعب الجزائري قال نجم باريس سان جيرمان وميلوز الفرنسيين سابقاً: "أقول لهم إنه يجب علينا أن نكون متّحدين، يجب أن ننبذ الجهوية والتعصّب، شعارنا يجب أن يكون مثلما كان دائماً: "نحن أمازيغ عرّبنا الإسلام".
وتحدث أحد أبرز نجوم كرة القدم الجزائرية في الزمن الجميل، في حوار حصري لـ"العربي الجديد" سينشر قريباً، حول الحراك الشعبي، كما وجه النجم الذي شارك في مونديالي 1982 و1986 رسالة مؤثرة للشعب الجزائري.
وقال عصاد حول رأيه في الحراك: "الأمر كان منتظراً، خاصة أن الشعب الجزائري عاش ولا يزال يعيش معاناة ولحظات صعبة جداً، كنا دائماً نترقب التغيير، واليوم خرج الشعب للشارع للتعبير عما يحس به من الداخل، هو يريد التغيير وإحداث القطيعة مع الماضي".
وأضاف أفضل جناح أيسر في مونديال 1982 وأفضل لاعب أفريقي بنفس العام: "نريد أن نحتفظ بصورة جميلة لماضينا من أجل الأجيال الصاعدة، يجب علينا أن نضع الثقة في الشباب، أتمنى أن تستمر تلك المسيرات سلمية وتحقق الأهداف المرجوة".
وأشار عصاد في الحوار الحصري إلى أن الحل الأمثل لهذه الأزمة "أن يحصل توافق بين جميع الأطياف والاستماع لمطالب الشعب، والجلوس على طاولة مع الممثّلين الحقيقيين للشعب وجهاً لوجه، وإيجاد الحلول المثلى".
وحول رسالته للشعب الجزائري قال نجم باريس سان جيرمان وميلوز الفرنسيين سابقاً: "أقول لهم إنه يجب علينا أن نكون متّحدين، يجب أن ننبذ الجهوية والتعصّب، شعارنا يجب أن يكون مثلما كان دائماً: "نحن أمازيغ عرّبنا الإسلام".