تعرّض ريال مدريد لأول صدمة في الموسم الجديد، بعد التعادل، أمس السبت، 1-1 مع بلد الوليد، في أول مباراة له على ملعبه "سانتياغو برنابيو" في الدوري الإسباني، ليُعيد إلى الأذهان مسيرته الكارثية في الموسم الماضي، لا سيما المباريات في عقر داره.
وسرق الأضواء في المباراة، اللاعب سيرجي غوارديولا، صاحب هدف تعادل بلد الوليد بتسديدة بين ساقي الحارس تيبو كورتوا. وغوارديولا لاعب سابق في صفوف برشلونة، لكنه تعرّض للطرد من النادي الكتالوني، بسبب تغريدة مثيرة للجدل.
وترجع قصة غوارديولا إلى عام 2015، عندما تعاقد "البرسا" مع اللاعب الواعد، لكنّه قرر على نحو مفاجئ فسخ التعاقد معه بعد 8 ساعات فقط من الإعلان عن ضمّه، وذلك بعد أن تداول مشجعو النادي تغريدة "مهينة" كتبها في 2013، وتشير إلى تشجيعه للغريم اللدود ريال مدريد.
وكتب غوارديولا على "تويتر" حينها، قبل إحدى مباريات "الكلاسيكو": "هلا مدريد (تعيش مدريد).. كتالونيا عاهرة"، وذلك قبل عامين من انتقاله إلى "البرسا"، وقام بمحو التغريدة بعد إعادة نشرها بين الجماهير لكن من دون جدوى، بعد أن قرر النادي فصله على الفور.
وقال غوارديولا تعليقاً على هذه الواقعة، قبل عدة أشهر، في حديث مع صحيفة "ماركا" الإسبانية: "وقّعت على العقد مع برشلونة والتقطت الصور التذكارية... وبعد ساعات قليلة انتشر على الإنترنت ما ذكرته سابقاً في تويتر، وقرروا فسخ العقد".
وأضاف: "عندما تكون شاباً صغير السن تكتب أشياء بدون تفكير وبلا وعي... نسيتُ ما كتبته عندما وقّعت العقد. كان سوء تفاهم وكنت أمزح مع أصدقائي على الإنترنت".
اقــرأ أيضاً
وتدهورت مسيرة غوارديولا منذ رحيله عن "البرسا"، ولعب لأندية متواضعة في درجات أدنى في إسبانيا، قبل أن يعود للأضواء عبر بلد الوليد، ثم عاد ليصبح حديث الشارع الإسباني، بتقديمه هدية لبرشلونة النادي الذي طرده سابقاً، بانتزاع نقطتين من ريال مدريد، إثر منحه التعادل لفريقه الحالي بلد الوليد.
ويلتقي برشلونة، اليوم الأحد، مع نادي ريال بيتيس، في المباراة الثانية له في الدوري الإسباني، علماً أنّه يحتفظ بنقطة واحدة من جراء تعادله مع أتلتيك بلباو، في المباراة الأولى له، الأسبوع الماضي.
وسرق الأضواء في المباراة، اللاعب سيرجي غوارديولا، صاحب هدف تعادل بلد الوليد بتسديدة بين ساقي الحارس تيبو كورتوا. وغوارديولا لاعب سابق في صفوف برشلونة، لكنه تعرّض للطرد من النادي الكتالوني، بسبب تغريدة مثيرة للجدل.
وترجع قصة غوارديولا إلى عام 2015، عندما تعاقد "البرسا" مع اللاعب الواعد، لكنّه قرر على نحو مفاجئ فسخ التعاقد معه بعد 8 ساعات فقط من الإعلان عن ضمّه، وذلك بعد أن تداول مشجعو النادي تغريدة "مهينة" كتبها في 2013، وتشير إلى تشجيعه للغريم اللدود ريال مدريد.
وكتب غوارديولا على "تويتر" حينها، قبل إحدى مباريات "الكلاسيكو": "هلا مدريد (تعيش مدريد).. كتالونيا عاهرة"، وذلك قبل عامين من انتقاله إلى "البرسا"، وقام بمحو التغريدة بعد إعادة نشرها بين الجماهير لكن من دون جدوى، بعد أن قرر النادي فصله على الفور.
وقال غوارديولا تعليقاً على هذه الواقعة، قبل عدة أشهر، في حديث مع صحيفة "ماركا" الإسبانية: "وقّعت على العقد مع برشلونة والتقطت الصور التذكارية... وبعد ساعات قليلة انتشر على الإنترنت ما ذكرته سابقاً في تويتر، وقرروا فسخ العقد".
وأضاف: "عندما تكون شاباً صغير السن تكتب أشياء بدون تفكير وبلا وعي... نسيتُ ما كتبته عندما وقّعت العقد. كان سوء تفاهم وكنت أمزح مع أصدقائي على الإنترنت".
وتدهورت مسيرة غوارديولا منذ رحيله عن "البرسا"، ولعب لأندية متواضعة في درجات أدنى في إسبانيا، قبل أن يعود للأضواء عبر بلد الوليد، ثم عاد ليصبح حديث الشارع الإسباني، بتقديمه هدية لبرشلونة النادي الذي طرده سابقاً، بانتزاع نقطتين من ريال مدريد، إثر منحه التعادل لفريقه الحالي بلد الوليد.
ويلتقي برشلونة، اليوم الأحد، مع نادي ريال بيتيس، في المباراة الثانية له في الدوري الإسباني، علماً أنّه يحتفظ بنقطة واحدة من جراء تعادله مع أتلتيك بلباو، في المباراة الأولى له، الأسبوع الماضي.