في فضيحة مدوية جديدة، دشنت فتاة تدعى دينا حساباً على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" نشرت خلاله سلسلة من التغريدات والصور الخاصة بمحادثات تجمعها مع عمرو وردة لاعب وسط المنتخب المصري والمحترف في صفوف أتروميتوس اليوناني، تضامناً مع عارضة الأزياء ميرهان كيلر، وتؤكد معاناة وردة من أزمة تتمثل في ملاحقة الفتيات ومحاولة إغرائهن بالسفر إلى اليونان للقائه.
ونشرت الفتاة سلسلة من التغريدات تشير إلى حوار دار مع اللاعب في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، قالت خلاله إنه طلب منها 6 مرات تقريباً السفر إلى اليونان، وسألته: "واعمل إيه في شغلي"، فرد: "تعالي يومين هنا يلا.. دي ساعة ونص من مصر"، فردت: "ممكن نخرج لما تيجي".
وعاد وردة ليطلب منها السفر له في الكريسماس، ولكنها ردت قائلة: "هشوف، لو جيت في الكريسماس بقى، عشان ممكن أقضيه في باريس"، لكنه ردّ بإصرار: "لا تعالي الويك إند الجاي مع علامة ترمز لوجه مبتسم"، فردت: "يا ابني ورايا شغل.. أتمنى أكون فاضيه".
وحاول وردة التوسل لها وكتب: "ممكن تيجي..أرجوكي"، إلا أن دينا أخبرته بالسفر إلى باريس في رحلة إجازة.
ونشرت الفتاة سلسلة من التغريدات تشير إلى حوار دار مع اللاعب في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، قالت خلاله إنه طلب منها 6 مرات تقريباً السفر إلى اليونان، وسألته: "واعمل إيه في شغلي"، فرد: "تعالي يومين هنا يلا.. دي ساعة ونص من مصر"، فردت: "ممكن نخرج لما تيجي".
وعاد وردة ليطلب منها السفر له في الكريسماس، ولكنها ردت قائلة: "هشوف، لو جيت في الكريسماس بقى، عشان ممكن أقضيه في باريس"، لكنه ردّ بإصرار: "لا تعالي الويك إند الجاي مع علامة ترمز لوجه مبتسم"، فردت: "يا ابني ورايا شغل.. أتمنى أكون فاضيه".
وحاول وردة التوسل لها وكتب: "ممكن تيجي..أرجوكي"، إلا أن دينا أخبرته بالسفر إلى باريس في رحلة إجازة.
ثم استقبلت دينا رسالة تزعم أنها من لاعب المنتخب، يخبرها بأنه سيأتي الأسبوع المقبل، مضيفاً: "هشوفك" فردت: "إيه ده، مفيش ماتش لمصر الأسبوع الجاي.. ليه جاي؟ بس متجيش مخصوص عشاني يعني.. تعالى بس لو أنت جاي عادي اليومين دول، لكن متجيش بس عشاني"، فرد وردة:" انت بتتكلمي جد".
وهنا سألت دينا لاعب المنتخب عن سبب حذفه باستمرار للرسائل التي يرسلها إليها، فرد قائلاً: "ممكن ده يكون خطأي.. مش هزعجك تاني.. شكراً مرة تاني"، فقالت: "أخطأت في إيه.. أنت أربكتني.. بس ماشي، اللي تحبه"، لكنه رد: "لا متقلقيش.. أنا هعملك بلوك، وأتمنى تستمتعي بحياتك"، في الوقت الذي علّقت الفتاة على ذلك بالضحك.