بدأ مجموعة من الناخبين الفرنسيين بحثّ الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما على النزول في الانتخابات الرئاسية الفرنسية هذا الربيع، بحسب موقع "ABC".
وفي الوقت الذي يوشك فيه اليمين المتطرف على تحقيق التقدم، ما تزال هناك فرصة أمام الفرنسيين ليعطوا درساً في الديمقراطية من خلال انتخاب رئيس أجنبي، بحسب حملة "Obama17".
وقد انتشرت العديد من اللافتات في باريس التي تحمل شعار الحملة وصور أوباما ومن خلفه العلم الفرنسي، وحث الموقع الإلكتروني للحملة على التسجيل فيه والتوقيع على عريضة تطالب أوباما بالترشح للرئاسة الفرنسية.
وقال الموقع الذي لا صلة له بأوباما، إن الاختيار وقع عليه لأنه صاحب أفضل سيرة ذاتية في العالم لهذا المنصب.
وهناك مشكلة تواجه هذه الحملة، أن الرئيس الفرنسي يجب أن يحمل الجنسية الفرنسية، وأوباما لا يحقق هذا الشرط.
لكن الموقع يقول إن أوباما قد يكون ترياقاً لشعبية أحزاب اليمين المتطرف في البلاد.
لويس بلندلر كتب على "فيسبوك" "هذا هو البديل".
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
https://www.facebook.com/lesdecolonises/photos/a.1504642686444671.1073741829.1504567483118858/1814997522075851/?type=3 |
https://twitter.com/MisterBonsPlan1/status/834440043431329792
|
https://twitter.com/alexisbarrassin/status/834377722516340738
|
(العربي الجديد)