توعّدت غرفة العمليات المركزية في الجنوب السوري، اليوم الأحد، قوات النظام والمليشيات المساندة لها، بـ"عمليات عسكرية كبيرة"، ودعت أهل حوران إلى الصمود والثقة بالنصر على النظام.
وخاطبت الغرفة في بيان لها، نُشر اليوم، السوريين بقولها: "أهلنا في سورية أيها الصابرون الصامدون، ثقوا أن النصر على أبواب حوران، النظام المجرم ومليشياته جمعوا عدتهم وعتادهم لخوض معركة سيذوقون فيها الويلات".
وأعلنت تثبيت أركانها واستلام مهام عسكرية في مختلف قطاعات الجنوب السوري، مشيرةً إلى أن النظام خرق "العقود والمواثيق الدولية، وفي مقدمتها خفض التصعيد في الجنوب، بيد أنهم يعلمون أنها ساعة الحسم وانتصار الحق على الباطل".
واعتبرت الغرفة أن "القصف الهيستري وأسراب الطيران والأسلحة الثقيلة دليل خذلان وإفلاس"، مؤكدة أن "الجنوب اليوم كلمته واحدة وصفه واحد شعاره المدوي في سماء الحق، لن نخون دماء إخواننا ولن نفرط بقيد شبر من أرضنا".
وتتألف الغرفة المركزية، بحسب البيان، من غرف (البنيان المرصوص، رص الصفوف، توحيد الصفوف، اللجاة، صد الغزاة، صد البغاة، واعتصموا، مثلث الموت، النصر المبين القنيطرة).
ويشهد الجنوب السوري عمليات عسكرية واسعة لقوات النظام بدعم روسي ومليشيات إيرانية، أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات ونزوح عشرات الآلاف نحو الحدود الجنوبية.
وخاطبت الغرفة في بيان لها، نُشر اليوم، السوريين بقولها: "أهلنا في سورية أيها الصابرون الصامدون، ثقوا أن النصر على أبواب حوران، النظام المجرم ومليشياته جمعوا عدتهم وعتادهم لخوض معركة سيذوقون فيها الويلات".
وأعلنت تثبيت أركانها واستلام مهام عسكرية في مختلف قطاعات الجنوب السوري، مشيرةً إلى أن النظام خرق "العقود والمواثيق الدولية، وفي مقدمتها خفض التصعيد في الجنوب، بيد أنهم يعلمون أنها ساعة الحسم وانتصار الحق على الباطل".
واعتبرت الغرفة أن "القصف الهيستري وأسراب الطيران والأسلحة الثقيلة دليل خذلان وإفلاس"، مؤكدة أن "الجنوب اليوم كلمته واحدة وصفه واحد شعاره المدوي في سماء الحق، لن نخون دماء إخواننا ولن نفرط بقيد شبر من أرضنا".
وتتألف الغرفة المركزية، بحسب البيان، من غرف (البنيان المرصوص، رص الصفوف، توحيد الصفوف، اللجاة، صد الغزاة، صد البغاة، واعتصموا، مثلث الموت، النصر المبين القنيطرة).
ويشهد الجنوب السوري عمليات عسكرية واسعة لقوات النظام بدعم روسي ومليشيات إيرانية، أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات ونزوح عشرات الآلاف نحو الحدود الجنوبية.