عاش اللاعب البلجيكي مروان فيلايني لحظات صعبة خلال مباراة فريقه مانشستر يونايتد الإنكليزي أمام نظيره ريال مدريد الإسباني في منافسات كأس الأبطال الدولية الجارية حالياً في الولايات المتحدة الأميركية وكذلك في الصين وسنغافورة، ضمن استعدادات الفرق الأوروبية للموسم الكروي الجديد 2017-2018.
وفي الدقيقة الثانية عشرة من عمر المباراة، لُعبت كرة عالية إلى داخل منطقة جزاء ريال مدريد، ورغم طول قامة فيلايني استطاع الظهير الأيسر البرازيلي مارسيلو التغلب عليه، حين خطف الكرة من أمامه بكعب قدمه، ليلعبها على أثر ذلك مرتين برأسه قبل أن يسيطر عليها بشكل كامل، ما دفع اللاعب البلجيكي لارتكاب الخطأ.
ولم يكتف لاعبو الريال مرة واحدة في إحراج فيلايني، إذ أقدم النجم الكرواتي لوكا مودريتش على تجاوزه بسهولة تامة في الدقيقة 43، وذلك حين لعب الكرة بجانبه وتخطاه من الجهة الأخرى، لتعلو الصيحات في المدرجات بسبب روعة هذه المراوغة.
ويعتبر فيلايني من اللاعبين غير المحبوبين في نادي مانشستر يونايتد، إذ لا تحبذ الجماهير تواجده في أرضية الملعب بالرغم من أن المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو يعتمد عليه من وقت لآخر، وهو الذي وصل إلى أولد ترافولد في عهد المدرب ديفيد مويس قادماً من إيفرتون.
وفي الدقيقة الثانية عشرة من عمر المباراة، لُعبت كرة عالية إلى داخل منطقة جزاء ريال مدريد، ورغم طول قامة فيلايني استطاع الظهير الأيسر البرازيلي مارسيلو التغلب عليه، حين خطف الكرة من أمامه بكعب قدمه، ليلعبها على أثر ذلك مرتين برأسه قبل أن يسيطر عليها بشكل كامل، ما دفع اللاعب البلجيكي لارتكاب الخطأ.
ولم يكتف لاعبو الريال مرة واحدة في إحراج فيلايني، إذ أقدم النجم الكرواتي لوكا مودريتش على تجاوزه بسهولة تامة في الدقيقة 43، وذلك حين لعب الكرة بجانبه وتخطاه من الجهة الأخرى، لتعلو الصيحات في المدرجات بسبب روعة هذه المراوغة.
ويعتبر فيلايني من اللاعبين غير المحبوبين في نادي مانشستر يونايتد، إذ لا تحبذ الجماهير تواجده في أرضية الملعب بالرغم من أن المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو يعتمد عليه من وقت لآخر، وهو الذي وصل إلى أولد ترافولد في عهد المدرب ديفيد مويس قادماً من إيفرتون.
(العربي الجديد)