دعا نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، قيس عبد الكريم "أبو ليلى"، إلى الرد على مواصلة الاستيطان بالشروع الفوري في تطبيق قرارات المجلس المركز لمنظمة التحرير الفلسطينية، والقرارات التي صادقت عليها اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في اجتماعها الأخير.
وأكد أبو ليلى، في تصريحات له، أنه لا بد من تطبيق تلك القرارات بإعلان نهاية المرحلة الانتقالية والتحلل من الالتزامات التي فرضتها الاتفاقات المجحفة على الجانب الفلسطيني في ظل استمرار إسرائيل بالتنكر من التزامات بموجب هذه الاتفاقات بما في وقف التنسيق الأمني ووقف العمل ببرتوكول باريس الاقتصادي، وكذلك العمل على تدعيم الهبة الشعبية الحالية القائمة على الأرض حالياً والعمل على تصعيدها للوصول إلى انتفاضة شعبية شاملة، وتشكيل قيادة وطنية موحدة.
وقال القيادي في الديمقراطية، إن "قرار رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بناء 450 وحدة استيطانية في مستوطنة (رمات شلومو) المقامة على أراضي القدس المحتلة هو جواب وممارسة حقيقية للخطوات أحادية الجانب التي تحدث عنها نتنياهو وهي ما تتحدث عنها الإدارة الأميركية، وتعمل على التسويق لها".
ولفت إلى أن تلك الخطوات الأحادية تهدف لتميع القرارات التي اتخذها المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بتحديد العلاقة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد أبو ليلى أن هذا المشروع الاستيطاني وغيره من مشاريع الاستيطان المتواصلة في مختلف المناطق توضح حقيقة السياسة التي تنتهجها حكومة اليمين المتطرفة في إسرائيل، ومحاولاتها الرامية لتوسيع المستوطنات بهدف فرض حلول وأمر واقع على الأرض.
وأكد أبو ليلى، في تصريحات له، أنه لا بد من تطبيق تلك القرارات بإعلان نهاية المرحلة الانتقالية والتحلل من الالتزامات التي فرضتها الاتفاقات المجحفة على الجانب الفلسطيني في ظل استمرار إسرائيل بالتنكر من التزامات بموجب هذه الاتفاقات بما في وقف التنسيق الأمني ووقف العمل ببرتوكول باريس الاقتصادي، وكذلك العمل على تدعيم الهبة الشعبية الحالية القائمة على الأرض حالياً والعمل على تصعيدها للوصول إلى انتفاضة شعبية شاملة، وتشكيل قيادة وطنية موحدة.
وقال القيادي في الديمقراطية، إن "قرار رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بناء 450 وحدة استيطانية في مستوطنة (رمات شلومو) المقامة على أراضي القدس المحتلة هو جواب وممارسة حقيقية للخطوات أحادية الجانب التي تحدث عنها نتنياهو وهي ما تتحدث عنها الإدارة الأميركية، وتعمل على التسويق لها".
ولفت إلى أن تلك الخطوات الأحادية تهدف لتميع القرارات التي اتخذها المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بتحديد العلاقة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد أبو ليلى أن هذا المشروع الاستيطاني وغيره من مشاريع الاستيطان المتواصلة في مختلف المناطق توضح حقيقة السياسة التي تنتهجها حكومة اليمين المتطرفة في إسرائيل، ومحاولاتها الرامية لتوسيع المستوطنات بهدف فرض حلول وأمر واقع على الأرض.