تعرّض نادي يوفنتوس لخسارة قاسية في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد الإسباني بأربعة أهداف لواحد على ملعب "الألفية" في مدينة كارديف الويلزية، وهو الذي بات أول فريق يدخل في مرماه أربعة أهداف في النهائي منذ سنة 1994 يوم فعلها ميلان أمام برشلونة.
والمفارقة هنا أن يوفنتوس لم يتلق سوى ثلاثة أهداف طوال مجريات البطولة، لكن شباكه اهتزت في النهائي أربع مرات، وبالعودة إلى دور المجموعات، لم تهتز شباك السيدة العجوز سوى مرتين، إذ تصدر على حساب إشبيلية الإسباني وليون الفرنسي ودينامو زغرب الكرواتي.
وفي دور الستة عشر تجاوز يوفنتوس نادي بورتو البرتغالي بعدما انتصر 2-0 ذهاباً ثم 1-0 إياباً، ليواجه بعدها برشلونة الإسباني في ربع النهائي، ليهزمه بثلاثية نظيفة في المباراة الأولى على ملعب "يوفنتوس ستاديوم" قبل أن يتعادل معه سلباً بدون أهداف في الكامب نو.
وشهدت مباراة إياب نصف النهائي اهتزاز شباك الحارس العملاق جيانلويجي بوفون للمرة الثالثة أمام موناكو الفرنسي، حين فاز البيانكونيري ذهاباً بهدفين نظيفين، قبل أن ينتصر على أرضه 2-1، وكان صاحب الهدف الوحيد حينها اللاعب الشاب كيليان مبابي.
وجاءت مباراة النهائي أمام ريال مدريد ومعها عاش اليوفي الصدمة، فرغم صلابة الدفاع الإيطالي ووجود بوفون في المرمى، استطاع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أن يسجل مرتين، فيما تكفل زميلاه البرازيلي كاسيميرو وأسينسيو بالهدفين الآخرين.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
والمفارقة هنا أن يوفنتوس لم يتلق سوى ثلاثة أهداف طوال مجريات البطولة، لكن شباكه اهتزت في النهائي أربع مرات، وبالعودة إلى دور المجموعات، لم تهتز شباك السيدة العجوز سوى مرتين، إذ تصدر على حساب إشبيلية الإسباني وليون الفرنسي ودينامو زغرب الكرواتي.
وفي دور الستة عشر تجاوز يوفنتوس نادي بورتو البرتغالي بعدما انتصر 2-0 ذهاباً ثم 1-0 إياباً، ليواجه بعدها برشلونة الإسباني في ربع النهائي، ليهزمه بثلاثية نظيفة في المباراة الأولى على ملعب "يوفنتوس ستاديوم" قبل أن يتعادل معه سلباً بدون أهداف في الكامب نو.
وشهدت مباراة إياب نصف النهائي اهتزاز شباك الحارس العملاق جيانلويجي بوفون للمرة الثالثة أمام موناكو الفرنسي، حين فاز البيانكونيري ذهاباً بهدفين نظيفين، قبل أن ينتصر على أرضه 2-1، وكان صاحب الهدف الوحيد حينها اللاعب الشاب كيليان مبابي.
وجاءت مباراة النهائي أمام ريال مدريد ومعها عاش اليوفي الصدمة، فرغم صلابة الدفاع الإيطالي ووجود بوفون في المرمى، استطاع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أن يسجل مرتين، فيما تكفل زميلاه البرازيلي كاسيميرو وأسينسيو بالهدفين الآخرين.
(العربي الجديد)