رغم بعض التفاصيل التي بدأت تتكشّف أخيراً حول عملية هروب رجل الأعمال الفرنسي ـ اللبناني كارلوس غصن، من مكان إقامته الجبرية في اليابان إلى لبنان يوم الإثنين الماضي، فإن تفاصيل كثيرة عن العملية تبقى غامضة، بشكل يسمح بحياكة أساطير أو روايات مبالغ فيها: من تهريبه بواسطة صندوق موسيقى إلى تورط مع مافيات عالمية أتاحت له الهروب إلى تركيا ومنها إلى بيروت.
وإلى حين اتضاح الحقائق كاملة، خصوصاً مع عزم غصن على عقد مؤتمر صحافي الأسبوع المقبل، ينضم إمبراطور صناعة السيارات إلى قائمة من رجال الأعمال العالميين الذين هربوا بأساليب لا تقلّ غموضاً، واختفوا من بعدها:
وإلى حين اتضاح الحقائق كاملة، خصوصاً مع عزم غصن على عقد مؤتمر صحافي الأسبوع المقبل، ينضم إمبراطور صناعة السيارات إلى قائمة من رجال الأعمال العالميين الذين هربوا بأساليب لا تقلّ غموضاً، واختفوا من بعدها: