تعاني الأسواق والمستهلكون، من السيّدات تحديداً، من تقليد عدد كبير من الماركات العالمية التي تغزو بضائعها الأسواق، خصوصاً الحقائب اليدوية التي تتباهى بها السيدات. ومن الواضح أنّ الصعوبة في اكتشاف هذه الحقائب باتت عبئًا على بعض السيّدات اللواتي يفتقدنَ الخبرة في تمييز الحقيبة المزيفة من الأصلية.
يصبح التداول بالتصاميم المتشابهة عادة في الأسواق العامة، بدلاً من المحافظة على مظهرها الراقي الذي يمثل العلامة الفارقة التي تسعى كثيرات لاقتنائها نظرا للجودة المصنوعة منها.
اقرأ أيضاً: الرموش المُستعارَة: المشكلة في استخدامها الخاطىء
من الصعب جدّاً مكافحة هذه الظاهرة بسبب انتشارها الواسع في جميع أنحاء البلاد، إضافة إلى أنّ عدداً كبيراً من النساء "المتسوّقات" لا يمتلكنَ ثقافة الجودة أو يفضّلنَ التقليد للإيحاء بمظهر كاذب. وهذا ما يؤدّي بمالكة الحقيبة الأصلية إلى الشعور بالخيبة، خصوصاً عندما تشاهد الحقيبة نفسها بثمن زهيد، فيما هي دفعت ثمناً باهظاً لها.
يمكن اكتشاف الحقائب المزوّرة بطريقتين: الأولى من رائحة الجلد المنبعثة والتي لا تخفى، وكذلك من خلال الشهادات التي تعتمدها كبرى شركات الحقائب الأوروبية، وثانياً هناك الكفالة التي تُعطى بوصل أمانة إلى المشتري، قد لا يستعين به لكنّه يؤكّد الثقة بالمُنتَج.
إقرأ أيضاً: حقائب نسائية من نيجيريا تجذب زبائن من أنحاء العالم
يصبح التداول بالتصاميم المتشابهة عادة في الأسواق العامة، بدلاً من المحافظة على مظهرها الراقي الذي يمثل العلامة الفارقة التي تسعى كثيرات لاقتنائها نظرا للجودة المصنوعة منها.
اقرأ أيضاً: الرموش المُستعارَة: المشكلة في استخدامها الخاطىء
من الصعب جدّاً مكافحة هذه الظاهرة بسبب انتشارها الواسع في جميع أنحاء البلاد، إضافة إلى أنّ عدداً كبيراً من النساء "المتسوّقات" لا يمتلكنَ ثقافة الجودة أو يفضّلنَ التقليد للإيحاء بمظهر كاذب. وهذا ما يؤدّي بمالكة الحقيبة الأصلية إلى الشعور بالخيبة، خصوصاً عندما تشاهد الحقيبة نفسها بثمن زهيد، فيما هي دفعت ثمناً باهظاً لها.
يمكن اكتشاف الحقائب المزوّرة بطريقتين: الأولى من رائحة الجلد المنبعثة والتي لا تخفى، وكذلك من خلال الشهادات التي تعتمدها كبرى شركات الحقائب الأوروبية، وثانياً هناك الكفالة التي تُعطى بوصل أمانة إلى المشتري، قد لا يستعين به لكنّه يؤكّد الثقة بالمُنتَج.
إقرأ أيضاً: حقائب نسائية من نيجيريا تجذب زبائن من أنحاء العالم