شهدت مباراة كرة قدم ضمن منافسات الدوري البلجيكي للدرجة الثانية، حدوث واقعة مؤسفة جعلتها أحد أبرز الأحداث المثيرة في سماء الدوريات المحلية بأوروبا خلال الأسبوع الماضي، حيث أقدم الحكم البلجيكي على إعطاء اللاعب المغربي الأصل ياسين القريوي بطاقة حمراء أدت إلى مشكلة كبرى قبل انتهاء الشوط الأول من مباراة فريقه لوميل أمام نظيره مونز، والتي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لكلا الجانبين.
وبعد واقعة الطرد، عمت الفوضى كل أرجاء الملعب، وأقدم مدرب لوميل، ديديه بيونييه، على نطح نظيره في مونز، شتاين فيرفين، في لقطة تم تشبيهها بتلك التي قام بفعلها مدرب نيوكاسل يونايتد الإنجليزي آلان باردو ضد لاعب هال سيتي ديفيد ميلير في مباراة بين الفريقين ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، والتي أدت الى إيقاف المدرب المشاكس لسبع مباريات وغرامة مالية بلغت حينها 60 ألف جنيه إسترليني (أي ما يعادل 100 ألف دولار أميركي).
ومن الجدير ذكره أن دوري الدرجة الثانية من بلجيكا مكون من ثمانية عشر نادياً، ويتصدره آود هيفرلي ليفن حتى الآن برصيد 18 نقطة من ثماني مباريات، فيما يأتي لوميل في المركز الثالث بـ15 نقطة، ومونز ثامناً بـ12 نقطة.
وبعد واقعة الطرد، عمت الفوضى كل أرجاء الملعب، وأقدم مدرب لوميل، ديديه بيونييه، على نطح نظيره في مونز، شتاين فيرفين، في لقطة تم تشبيهها بتلك التي قام بفعلها مدرب نيوكاسل يونايتد الإنجليزي آلان باردو ضد لاعب هال سيتي ديفيد ميلير في مباراة بين الفريقين ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، والتي أدت الى إيقاف المدرب المشاكس لسبع مباريات وغرامة مالية بلغت حينها 60 ألف جنيه إسترليني (أي ما يعادل 100 ألف دولار أميركي).
ومن الجدير ذكره أن دوري الدرجة الثانية من بلجيكا مكون من ثمانية عشر نادياً، ويتصدره آود هيفرلي ليفن حتى الآن برصيد 18 نقطة من ثماني مباريات، فيما يأتي لوميل في المركز الثالث بـ15 نقطة، ومونز ثامناً بـ12 نقطة.