أكد لاعب المنتخب العراقي لكرة القدم أمجد عطوان أن بطولة كأس الخليج في قطر 2019 كانت ناجحة بكل المقاييس فنياً وتنظيماً، وأنهم كلاعبين شعروا بالسعادة كثيراً في هذه البطولة التي أكدت قدرات البلد العربي في استضافة أكبر الأحداث الرياضية.
وقال عطوان الذي يوجد في الدوحة لتلقي العلاج بعد إصابته في مباراة البحرين، إن المنتخب العراقي وشقيقه القطري خرجا من المنافسات بنصف النهائي، بعد أن خذلهما الحظ، لا سيما بعد الأفضلية الواضحة ومن خلال الاستحواذ والهجوم، إلا أن "الفرص ذهبت الواحدة تلو الأخرى"، وأكد أنه كان وزملاءه يمنون النفس "بالوصول إلى النهائي والمنافسة على اللقب لكي نقدمه هدية إلى الجماهير، ولكن هذه هي كرة القدم".
اقــرأ أيضاً
وأضاف "الجدوى والفائدة كانتا كبيرتين لنا، لا سيما أن مواجهات مهمة تنتظرنا في التصفيات المزدوجة لكأس العالم وآسيا. حزنت جداً إثر الإصابة التي أبعدتني من المباراة أمام البحرين، إذ كنت أحرص على أن أكمل المباراة مع زملائي، ولكن هذه هي إرادة الله".
وتابع: "المنافسات كانت عالية المستوى بين المنتخبات، وخليجي 24 كشفت حجم الفوارق التي تقلصت بين المنتخبات، باستثناء اليمن الذي أراه منتخباً مجتهداً، ولكن لم يحقق ما يصبو إليه. كما أن كأس الخليج تعتبر مدرسة لتخريج اللاعبين الذين يتألقون فيها ويشقون طريقهم بقوة صوب النجومية".
وقال عطوان الذي يوجد في الدوحة لتلقي العلاج بعد إصابته في مباراة البحرين، إن المنتخب العراقي وشقيقه القطري خرجا من المنافسات بنصف النهائي، بعد أن خذلهما الحظ، لا سيما بعد الأفضلية الواضحة ومن خلال الاستحواذ والهجوم، إلا أن "الفرص ذهبت الواحدة تلو الأخرى"، وأكد أنه كان وزملاءه يمنون النفس "بالوصول إلى النهائي والمنافسة على اللقب لكي نقدمه هدية إلى الجماهير، ولكن هذه هي كرة القدم".
وأضاف "الجدوى والفائدة كانتا كبيرتين لنا، لا سيما أن مواجهات مهمة تنتظرنا في التصفيات المزدوجة لكأس العالم وآسيا. حزنت جداً إثر الإصابة التي أبعدتني من المباراة أمام البحرين، إذ كنت أحرص على أن أكمل المباراة مع زملائي، ولكن هذه هي إرادة الله".
وتابع: "المنافسات كانت عالية المستوى بين المنتخبات، وخليجي 24 كشفت حجم الفوارق التي تقلصت بين المنتخبات، باستثناء اليمن الذي أراه منتخباً مجتهداً، ولكن لم يحقق ما يصبو إليه. كما أن كأس الخليج تعتبر مدرسة لتخريج اللاعبين الذين يتألقون فيها ويشقون طريقهم بقوة صوب النجومية".