أكد الدبلوماسي الجزائري السابق الأخضر الإبراهيمي، أن بلاده لا تواجه أزمة سياسية قبل أربعة اشهر عن موعد الانتخابات الرئاسية المقبلة المقررة في شهر أبريل/نيسان المقبل، نافياً علمه ما إذا كان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بصدد الترشح لولاية رئاسية خامسة أم لا.
واستبعد وزير الخارجية الجزائري الأسبق، في حوار نشرته مجلة "جون أفريك" اليوم الإثنين، "حدوث أزمة" في الجزائر. وقال في هذا الإطار: "لا أعتقد أنه سيكون هناك أزمة كبيرة في عام 2019 أو في 2020".
وأكد الإبراهيمي أنه لم يلتق بوتفليقة منذ سنة، وليس لديه علم بنواياه بشأن الانتخابات المقبلة. وأضاف "ليس لدي رأي حول ذلك، خاصة الآن، لا يمكنني أن أحدد، لا بطريقة ولا بأخرى، لقد مرت سنة منذ أن رأيته".
ويسود غموض في الوقت الحالي بشأن ما إذا كان الرئيس الجزائري بصدد الترشح لولاية رئاسية خامسة في انتخابات أبريل المقبلة، أو التخلي عن الحكم بسبب وضعه الصحي، حيث يعاني من تداعيات صحية منذ أبريل 2013.
ويعد الإبراهيمي بين أبرز الشخصيات السياسية التي يحرص بوتفليقة على لقائها، وذلك في كل مرة يقوم فيها الدبلوماسي المخضرم الذي يقيم في باريس، بزيارة بلده.
واعتبر الدبلوماسي الجزائري السابق، الذي كان قد شغل منصب المبعوث الأممي إلى سورية، أنه لا توجد معارضة سياسية أو شعبية ضد الرئيس بوتفليقة وقال "الرئيس لا يواجه خصومات حقيقية في الجزائر، لا من قبل الطبقة السياسية ولا من قبل السكان، وفي الآونة الأخيرة سافرت قليلاً داخل البلاد، ولدي انطباع بأن الجزائر تسير بشكل حسن".
وأضاف الإبراهيمي في السياق ذاته أن "الناس يكنون له كل الامتنان لاستعادة السلم بعد العشرية السوداء، وإعادة بناء البنى التحتية كالطرق في المناطق النائية والغاز والكهرباء".
واستبعد وزير الخارجية الجزائري الأسبق، في حوار نشرته مجلة "جون أفريك" اليوم الإثنين، "حدوث أزمة" في الجزائر. وقال في هذا الإطار: "لا أعتقد أنه سيكون هناك أزمة كبيرة في عام 2019 أو في 2020".
وأكد الإبراهيمي أنه لم يلتق بوتفليقة منذ سنة، وليس لديه علم بنواياه بشأن الانتخابات المقبلة. وأضاف "ليس لدي رأي حول ذلك، خاصة الآن، لا يمكنني أن أحدد، لا بطريقة ولا بأخرى، لقد مرت سنة منذ أن رأيته".
ويسود غموض في الوقت الحالي بشأن ما إذا كان الرئيس الجزائري بصدد الترشح لولاية رئاسية خامسة في انتخابات أبريل المقبلة، أو التخلي عن الحكم بسبب وضعه الصحي، حيث يعاني من تداعيات صحية منذ أبريل 2013.
ويعد الإبراهيمي بين أبرز الشخصيات السياسية التي يحرص بوتفليقة على لقائها، وذلك في كل مرة يقوم فيها الدبلوماسي المخضرم الذي يقيم في باريس، بزيارة بلده.
واعتبر الدبلوماسي الجزائري السابق، الذي كان قد شغل منصب المبعوث الأممي إلى سورية، أنه لا توجد معارضة سياسية أو شعبية ضد الرئيس بوتفليقة وقال "الرئيس لا يواجه خصومات حقيقية في الجزائر، لا من قبل الطبقة السياسية ولا من قبل السكان، وفي الآونة الأخيرة سافرت قليلاً داخل البلاد، ولدي انطباع بأن الجزائر تسير بشكل حسن".
وأضاف الإبراهيمي في السياق ذاته أن "الناس يكنون له كل الامتنان لاستعادة السلم بعد العشرية السوداء، وإعادة بناء البنى التحتية كالطرق في المناطق النائية والغاز والكهرباء".