تشهد الدراما المصرية، حالياً، عملاً متواصلاً على مسلسلات تشكّل السير الذاتية موضوعها الأساسي، وذلك لتكون جاهزة للعرض في دراما رمضان 2015، مع العلم أن معظم هذه الأعمال سبق أن تأجلت، أو تغيّر الممثلون الذين ترشّحوا لأدوار البطولة، فيما يشبه لعبة الكراسي الموسيقية.
أوّل الأعمال التي تُصوّر الآن هو مسلسل "رحلة الشك والإيمان" الذي يتناول حياة العالم المصري الدكتور مصطفى محمود. الفنان أحمد آدم كان المرشح الأول للشخصية، إلا أنه اختلف مع كاتب المسلسل وليد يوسف، مما أدى إلى الاستعانة بالفنان خالد النبوي، وحتى يلمّ خالد بكافة التفاصيل الخاصة بحياة مصطفى محمود، ذهب إلى منزله، وذلك من خلال ابنته أمل التي ساعدته كثيراً حتى يلم بكل شيء عن حياة والدها.
ومن المفترض، بعد أكثر من تأجيل، البدء قريباً بتصوير مسلسل عن حياة النجم المصري "شرير الشاشة" محمود المليجي، من تأليف عماد قاسم، ومن المزمع أن يخرجه عمر عبد العزيز. وقد اعتذر الفنان فتحي عبد الوهاب عن تجسيد شخصية المليجي، التي رشح لأدائها، بسبب رفضه العمل في أي مسلسل يتناول السير الذاتية، وحتى الآن لم يعرف من الممثل الذي سيجسد شخصية النجم محمود المليجي.
تبقى مشكلة البحث عن بطل يتمتع بمواصفات النجم الراحل فريد شوقي، وحش الشاشة، هي العائق الذي يقف دون تنفيذ مسلسل "الرقصة الأخيرة"، وهو من إنتاج ابنته ناهد، ويكتبه بشير الديك. تبحث المنتجة عن فنان بطول قامة والدها، ويتناول العمل أيضاً حياة النجمة هدى سلطان زوجة فريد شوقي.
وكان من المفترض أن تقوم الممثلة المصرية بشرى بتصوير مسلسل يرصد حياة المطربة داليدا، إلا أن ارتباطها بتصوير مسلسل "الشهرة" مع عمرو دياب حال دون ذلك، ليتأجل العمل إلى رمضان 2016. وبعدما تردد أن نيكول سابا كانت مرشحة بقوة لهذه الشخصية، قامت بشرى منذ فترة بالترويج للعمل كي تثبت أنها هي الوحيدة بطلة المسلسل، وذلك من خلال نشر صور لها على "فيسبوك"، مرتدية "تيشرت" يحمل صورة داليدا.
ولا يزال الصراع الخفي بين سلاف فواخرجي وغادة عبد الرازق قائماً على تجسيد شخصية شجرة الدر، ولم يعرف حتى الآن من سيقوم بأداء الدور.
وبعد سلسلة من أعمال السير الذاتية الناجحة، التي سبق أن قدمتها المخرجة إنعام محمد مثل مسلسلات عن أم كلثوم، التي جسدتها صابرين، ومسلسل "مصطفى مشرفة" وجسده الفنان أحمد شاكر عبد اللطيف، تعد إنعام حالياً مسلسلاً عن جمال حمدان، وهو أحد أعلام الجغرافيا في القرن العشرين، ولم يرشح حتى الآن أحد ليقوم بأداء هذه الشخصية.
أوّل الأعمال التي تُصوّر الآن هو مسلسل "رحلة الشك والإيمان" الذي يتناول حياة العالم المصري الدكتور مصطفى محمود. الفنان أحمد آدم كان المرشح الأول للشخصية، إلا أنه اختلف مع كاتب المسلسل وليد يوسف، مما أدى إلى الاستعانة بالفنان خالد النبوي، وحتى يلمّ خالد بكافة التفاصيل الخاصة بحياة مصطفى محمود، ذهب إلى منزله، وذلك من خلال ابنته أمل التي ساعدته كثيراً حتى يلم بكل شيء عن حياة والدها.
ومن المفترض، بعد أكثر من تأجيل، البدء قريباً بتصوير مسلسل عن حياة النجم المصري "شرير الشاشة" محمود المليجي، من تأليف عماد قاسم، ومن المزمع أن يخرجه عمر عبد العزيز. وقد اعتذر الفنان فتحي عبد الوهاب عن تجسيد شخصية المليجي، التي رشح لأدائها، بسبب رفضه العمل في أي مسلسل يتناول السير الذاتية، وحتى الآن لم يعرف من الممثل الذي سيجسد شخصية النجم محمود المليجي.
تبقى مشكلة البحث عن بطل يتمتع بمواصفات النجم الراحل فريد شوقي، وحش الشاشة، هي العائق الذي يقف دون تنفيذ مسلسل "الرقصة الأخيرة"، وهو من إنتاج ابنته ناهد، ويكتبه بشير الديك. تبحث المنتجة عن فنان بطول قامة والدها، ويتناول العمل أيضاً حياة النجمة هدى سلطان زوجة فريد شوقي.
وكان من المفترض أن تقوم الممثلة المصرية بشرى بتصوير مسلسل يرصد حياة المطربة داليدا، إلا أن ارتباطها بتصوير مسلسل "الشهرة" مع عمرو دياب حال دون ذلك، ليتأجل العمل إلى رمضان 2016. وبعدما تردد أن نيكول سابا كانت مرشحة بقوة لهذه الشخصية، قامت بشرى منذ فترة بالترويج للعمل كي تثبت أنها هي الوحيدة بطلة المسلسل، وذلك من خلال نشر صور لها على "فيسبوك"، مرتدية "تيشرت" يحمل صورة داليدا.
ولا يزال الصراع الخفي بين سلاف فواخرجي وغادة عبد الرازق قائماً على تجسيد شخصية شجرة الدر، ولم يعرف حتى الآن من سيقوم بأداء الدور.
وبعد سلسلة من أعمال السير الذاتية الناجحة، التي سبق أن قدمتها المخرجة إنعام محمد مثل مسلسلات عن أم كلثوم، التي جسدتها صابرين، ومسلسل "مصطفى مشرفة" وجسده الفنان أحمد شاكر عبد اللطيف، تعد إنعام حالياً مسلسلاً عن جمال حمدان، وهو أحد أعلام الجغرافيا في القرن العشرين، ولم يرشح حتى الآن أحد ليقوم بأداء هذه الشخصية.