قررت إدارة نادي ليستر سيتي الإنكليزي، وضع اللاعب الدولي الجزائري إسلام سليماني على رأس قائمة اللاعبين المعروضين للبيع في الميركاتو الشتوي في يناير المقبل، بعد خروجه من خطط المدير الفني الجديد للفريق، الفرنسي كلود بويل.
وكشفت تقارير صحافية إنكليزية وفرنسية، بأن النادي الإنكليزي يستعد للتخلي عن بعض لاعبيه قصد القيام بصفقات نوعية خلال الميركاتو الشتوي المقبل، ومن بينهم سليماني الذي أصبح لاعبا احتياطيا، منذ رحيل المدرب الأسبق لـ"الثعالب"، الإيطالي كلاوديو رانييري الذي كان وراء التعاقد مع هداف سبورتينغ لشبونة البرتغالي السابق في الميركاتو الشتوي الماضي مقابل 35 مليون جنيه إسترليني.
وقالت جريدة "دايلي ميل" البريطانية إن الفرنسي كلود بويل يريد التخلص من بعض المهاجمين في شهر يناير المقبل ومن بينهم إسلام سليماني، النيجيري أحمد موسى واللاعب الفرنسي يوهان بن علوان، والأرجنتيني ليوناردو أوللوا، مضيفة أن الفرنسي يريد الحصول على مقابل مادي كبير قصد تمويلات الصفقات الجديدة، ومن بينها التعاقد مع الفرنسي حاتم بن عرفة على شكل إعارة من نادي باريس سان جيرمان الفرنسي.
وأشارت ذات الصحيفة إلى أن “سوبر سليم” البالغ من العمر 29 سنة لا يدخل في حسابات المدرب الجديد كلود بويل، الذي أكد في مناسبات عديدة بأنه يعتمد على لاعبين آخرين في الهجوم على غرار الجزائري الآخر رياض محرز دون إسلام سليماني، الذي أضحى يعد أيامه الأخيرة داخل أسوار نادي "الثعالب".
وبالرغم من ذلك فإنه من المرتقب ألا يجد اللاعب الأسبق لفريق شباب بلوزداد الجزائري، وهداف المنتخب الجزائري الأول، صعوبات كثيرة لإيجاد فريق ينضم إليه في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة في يناير، كونه يوجد ضمن اهتمامات العديد من الأندية سواء في إنكلترا أو في فرنسا، حيث كانت تقارير سابقة أكدت اهتمام نوادي كريستال بالاس ونيوكاسل يونايتد وويستهام يونايتد وإيفرتون الإنكليزية بالتعاقد مع سليماني، بينما ربطت تقارير فرنسية اللاعب الجزائري بنادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي.
وكان الموسم الحالي سيئا للغاية بالنسبة لسليماني، الذي لم يشارك سوى في 114 دقيقة فقط في الدوري الإنكليزي الممتاز وكأس رابطة المحترفين، حيث خاض 8 مباريات منها واحدة فقط في التشكيل الأساسي، وسجل سليماني 4 أهداف في بطولة الكأس وظل رصيده خاويا في الدوري.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وكشفت تقارير صحافية إنكليزية وفرنسية، بأن النادي الإنكليزي يستعد للتخلي عن بعض لاعبيه قصد القيام بصفقات نوعية خلال الميركاتو الشتوي المقبل، ومن بينهم سليماني الذي أصبح لاعبا احتياطيا، منذ رحيل المدرب الأسبق لـ"الثعالب"، الإيطالي كلاوديو رانييري الذي كان وراء التعاقد مع هداف سبورتينغ لشبونة البرتغالي السابق في الميركاتو الشتوي الماضي مقابل 35 مليون جنيه إسترليني.
وقالت جريدة "دايلي ميل" البريطانية إن الفرنسي كلود بويل يريد التخلص من بعض المهاجمين في شهر يناير المقبل ومن بينهم إسلام سليماني، النيجيري أحمد موسى واللاعب الفرنسي يوهان بن علوان، والأرجنتيني ليوناردو أوللوا، مضيفة أن الفرنسي يريد الحصول على مقابل مادي كبير قصد تمويلات الصفقات الجديدة، ومن بينها التعاقد مع الفرنسي حاتم بن عرفة على شكل إعارة من نادي باريس سان جيرمان الفرنسي.
وأشارت ذات الصحيفة إلى أن “سوبر سليم” البالغ من العمر 29 سنة لا يدخل في حسابات المدرب الجديد كلود بويل، الذي أكد في مناسبات عديدة بأنه يعتمد على لاعبين آخرين في الهجوم على غرار الجزائري الآخر رياض محرز دون إسلام سليماني، الذي أضحى يعد أيامه الأخيرة داخل أسوار نادي "الثعالب".
وبالرغم من ذلك فإنه من المرتقب ألا يجد اللاعب الأسبق لفريق شباب بلوزداد الجزائري، وهداف المنتخب الجزائري الأول، صعوبات كثيرة لإيجاد فريق ينضم إليه في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة في يناير، كونه يوجد ضمن اهتمامات العديد من الأندية سواء في إنكلترا أو في فرنسا، حيث كانت تقارير سابقة أكدت اهتمام نوادي كريستال بالاس ونيوكاسل يونايتد وويستهام يونايتد وإيفرتون الإنكليزية بالتعاقد مع سليماني، بينما ربطت تقارير فرنسية اللاعب الجزائري بنادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي.
وكان الموسم الحالي سيئا للغاية بالنسبة لسليماني، الذي لم يشارك سوى في 114 دقيقة فقط في الدوري الإنكليزي الممتاز وكأس رابطة المحترفين، حيث خاض 8 مباريات منها واحدة فقط في التشكيل الأساسي، وسجل سليماني 4 أهداف في بطولة الكأس وظل رصيده خاويا في الدوري.
(العربي الجديد)