جرت العادة أن تقام بطولة أمم أفريقيا في منتصف الموسم، تحديداً خلال هذه الفترة بشهر يناير وفبراير، لكن الظروف شاءت أن يعتمد الاتحاد القارّي للّعبة إقامتها في نهاية الموسم الحالي، تحديداً من يوم 8 يونيو حتى 30 الشهر عينه في مصر، بعد سحب شرف التنظيم من الكاميرون التي لم تكن جاهزة لهذا الحدث.
المحظوظ الأكبر من موعد إقامة أمم أفريقيا ربما هو نادي ليفربول، الذي ينافس بقوة في الوقت الراهن على لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، الساعي لتحقيق بطولة طال انتظارها منذ عام 1989.
ولو جرت البطولة في هذه الفترة لكان المدرب الألماني يورغن كلوب سيخسر جهود هدافه الأول وهداف البريميرليغ، المصري محمد صلاح، الذي يعتبر معشوق الجماهير هناك وأملهم في تحقيق الإنجاز المحلّي.
ولن يقتصر الأمر على صلاح، بل سيخسر جهود السنغالي ساديو ماني، وهذا الأمر من شأنه إضعاف الهجوم بشكل كبير، في ظل غياب البدائل القادرة على اللعب بذات المستوى طيلة فترة غياب النجمين.
اقــرأ أيضاً
إلى جانب هذين اللاعبين كان كلوب سيفقد جهود نابي كيتا، لاعب غينيا المميز، إضافة للمدافع الكاميروني ماتيب، الذي يعتمد عليه في بعض الأوقات، في حال أراد الاعتماد على غوميز في مركز الظهير، أو بحال إصابة الأخير وعدم الرغبة في الزجّ باللاعب الكرواتي لوفرين.
المحظوظ الأكبر من موعد إقامة أمم أفريقيا ربما هو نادي ليفربول، الذي ينافس بقوة في الوقت الراهن على لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، الساعي لتحقيق بطولة طال انتظارها منذ عام 1989.
ولو جرت البطولة في هذه الفترة لكان المدرب الألماني يورغن كلوب سيخسر جهود هدافه الأول وهداف البريميرليغ، المصري محمد صلاح، الذي يعتبر معشوق الجماهير هناك وأملهم في تحقيق الإنجاز المحلّي.
ولن يقتصر الأمر على صلاح، بل سيخسر جهود السنغالي ساديو ماني، وهذا الأمر من شأنه إضعاف الهجوم بشكل كبير، في ظل غياب البدائل القادرة على اللعب بذات المستوى طيلة فترة غياب النجمين.
إلى جانب هذين اللاعبين كان كلوب سيفقد جهود نابي كيتا، لاعب غينيا المميز، إضافة للمدافع الكاميروني ماتيب، الذي يعتمد عليه في بعض الأوقات، في حال أراد الاعتماد على غوميز في مركز الظهير، أو بحال إصابة الأخير وعدم الرغبة في الزجّ باللاعب الكرواتي لوفرين.
(ليفربول - العربي الجديد)