يفرض نشطاء ماليزيون مزيداً من الضغوط على رئيس الوزراء، نجيب عبد الرزاق، للتنحي عن طريق الحشد من أجل تظاهرات كبرى مقررة في عطلة نهاية الأسبوع الحالي، وذلك في أعقاب مزاعم بعمليات تحويل أموال مشبوهة إلى حساباته المصرفية الخاصة.
وقال نجيب في وقت لاحق، إن تلك الأموال كانت عبارة عن تبرعات من الشرق الأوسط.
وتقول الناشطة ماريا تشين، التي ترأس تحالف برسيه الذي يطالب بانتخابات حرة ونزيهة، والذي ينظم التظاهرات المقررة، إن نجيب يجب أن يتنحى ويتم إصلاح النظام السياسي ومؤسسات الدولة لكي تكون أكثر شفافية وخاضعة للمحاسبة.