شهد الدوري الجزائري في درجته الثانية فضيحة من العيار الثقيل، كان بطلها المدير الفني، سالم العوفي، بعد اعتدائه ضرباً على مشجع لناديه جمعية وهران، حيث نالت الحادثة استنكار الجماهير الجزائرية، معتبرة التصرف تجاوزاً للخط الأحمر.
وقام سالم العوفي بالتوجه نحو الجماهير الغاضبة بعد المباراة، حيث تبادل الجدال معهم، وخاصة مع مناصر بدا أكثر غضبا مقارنة بالبقية، قبل أن يوجه إليه المدرب الجزائري ضربة قوية، وتزيد حدة الغضب في المدرجات.
ونقلت قناة "النهار" تصرف العوفي، الذي ذهب بعيداً عندما حاول الخروج إلى المدرجات، بعد أن كان على أرضية الميدان، وأصرّ على مواصلة الشجار مع المناصر المعني، قبل تدخل رجال الأمن الذين منعوه من تنفيذ ذلك، وأعادوه إلى غرف تغيير الملابس.
اقــرأ أيضاً
ويعود سبب الاشتباك إلى اتهام جماهير الجمعية المدرب بالتواطؤ مع إدارة الفريق، لتسهيل مهمة الضيف، شبيبة بجاية، وزاد فوز الأخير بثنائية مقابل هدف من حدة الانتقادات، وتطورت لحد التشابك بالأيدي.
وامتدت أحداث العنف إلى المدربين بعد أن اقتصرت في الأيام الأخيرة على اللاعبين فيما بينهم تارة، ومع حكام المباريات تارة أخرى، لتبقى الجماهير مذهولة على المدرجات، وهي ترى التجاوزات التي تحدث على أرضية الميدان.
وقام سالم العوفي بالتوجه نحو الجماهير الغاضبة بعد المباراة، حيث تبادل الجدال معهم، وخاصة مع مناصر بدا أكثر غضبا مقارنة بالبقية، قبل أن يوجه إليه المدرب الجزائري ضربة قوية، وتزيد حدة الغضب في المدرجات.
ونقلت قناة "النهار" تصرف العوفي، الذي ذهب بعيداً عندما حاول الخروج إلى المدرجات، بعد أن كان على أرضية الميدان، وأصرّ على مواصلة الشجار مع المناصر المعني، قبل تدخل رجال الأمن الذين منعوه من تنفيذ ذلك، وأعادوه إلى غرف تغيير الملابس.
ويعود سبب الاشتباك إلى اتهام جماهير الجمعية المدرب بالتواطؤ مع إدارة الفريق، لتسهيل مهمة الضيف، شبيبة بجاية، وزاد فوز الأخير بثنائية مقابل هدف من حدة الانتقادات، وتطورت لحد التشابك بالأيدي.
وامتدت أحداث العنف إلى المدربين بعد أن اقتصرت في الأيام الأخيرة على اللاعبين فيما بينهم تارة، ومع حكام المباريات تارة أخرى، لتبقى الجماهير مذهولة على المدرجات، وهي ترى التجاوزات التي تحدث على أرضية الميدان.