بعد أيام من تعنت النظام المصري في تسليم جثامين الشباب التسعة الذين تم إعدامهم في قضية اغتيال النائب العام، المستشار هشام بركات، دشن ناشطون وسم #مصر_تزف_الشهداء، داعين فيه إلى الاحتفال بارتقائهم شهداء، ومنددين بالنظام العسكري.
وكتبت رورو العياش: "#مصر_تزف_الشهداء.. كلما أتذكر أن هناك شبابا كان لهم أحلام وطموحات وأهداف ولهم حياة مثلنا جميعاً ولكن الظالمين قتلوهم وقتلوا كل هذا معهم أحزن عليهم كثيراً!".
وقال ليدو: "أسرة أحمد حجازي تتسلم جثمانه بعد 5 أيام من إعدامه بقضية مقتل النائب العام والأمن يشترط اقتصار الصلاة عليه في المقابر فقط.. حسبنا الله ونعم الوكيل. #مصر_تزف_الشهداء".
وبمرارة غردت لمار: "#مصر_تزف_الشهداء #السيسي.. للآن يوجد أمام مشرحة زينهم أهالي كل من إسلام مكاوي، وأحمد حجازي وذلك لليوم الرابع على التوالي في محاولة استلام ذويهم، وكذلك يوجد أهل الدكتور محمد مدني رضوان الذي استشهد بالأمس بمستشفى ليمان طرة بعد معاناة مع السرطان بسبب الإهمال الطبي داخل السجن".
وكتبت نونة: "#مصر_تزف_الشهداء.. كل يوم قتل وفي كل مكان قتل .. هي ديه مصر في عهد السيسي".
وعلق معاز محمد الدفراوي: "#مصر_تزف_الشهداء.. خيرة شباب مصر قتلهم السفاح.. لا ذنب لهم إلا أنهم أحبوا وطنهم.. ولكن يا حسرتاه فلم يحافظ عليهم وطنهم".
ومن داخل الجنازات كتب نور: "#مصر_تزف_الشهداء.. جموع الأهالي يتهافتون على إلقاء نظرة الوداع الأخيرة على الشهيد أحمد وهدان".
ونقل صاحب حساب "وطن العك": "تعنت بتسليم جثمان اسلام مكاوي لليوم السادس وتأجيل تسليم جثمانه للغد! #مصر_تزف_الشهداء".
ومع صورة من جنوب أفريقيا، كتبت ميمونة: "صلاة الغائب على الشهداء التسعة بجنوب أفريقيا. #مصر_تزف_الشهداء.. والعالم يزفهم".
ونشر أحمد بن راشد سعيد فيديو قصيراً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان: "شاهد الرئيس #أردوغان وهو ينتصر ببلاغة وتأثر للشباب التسعة الذين أعدمهم نظام #السيسي في #مصر، يوم الأربعاء الماضي. #مصر_تزف_الشهداء".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|