ودوّن المغردون عبر الوسمين عن مجازر العسكر بعد التفويض، بداية بـ"الحرس الجمهوري" و"رابعة"، ومروراً بـ"النهضة" و"رمسيس"، وصولاً إلى "القائد إبراهيم" و"مسجد الفتح". وامتلأ الوسمان في ذكرى "تفويض الدم" بصور المجازر والشهداء على أيدي نظام السيسي.
وكتب حساب "الثورة تجمعنا": "في مثل هذا اليوم طلب السيسي من الشعب تفويضه لقتل الشعب وظلمه تحت مسمي محاربه الارهاب. #تفويضكم_لعنة".
وتابع الحساب: "#تفويضكم_لعنة.. منذ التفويض وأصبحت البلاد أنهارا من الدماء وبنيت السجون واعتقل الشباب، فقد كان تفويضا للإرهاب وليس لمحاربته".
Twitter Post
|
وغرد أبو خليل: "من 6 سنوات قامت قلة من المصريين بتفويض خائن ليقتل كل المصريين. #تفويضكم_لعنة".
وذكر مدحت سالم: "#تفويضكم_لعنة.. في مثل هذا اليوم، وبعد أيام قلائل من الغضب الشعبي المندلع ، وفي إطار تطبيق سيناريو نشر الرعب والخوف في أوساط المصريين لإسكاتهم عن المطالبة بحقوقهم، دعا قائد الانقلاب العسكري المصريين إلى النزول للميادين والتظاهر، وإعطائه تفويضًا لمواجهة الإرهاب المحتمل.".
وكتب أحمد الحسن: "#تفويضكم_لعنة.. زي النهاردة كان التفويض.. كان ينوي القتل ولم يكن بحاجة للتفويض.. لكن طلب تفويض ليهيئ الرأي العام لبشاعة الجريمة.. وتوريط مجرمين آخرين.. كل من فوضوا هم شركاء.. يسقط يسقط حكم العسكر".
وغرد حساب "صدى الثورة": "في يوم الجمعة 26 يوليو 2013 شهدت محافظة الإسكندرية فيما عرف بمجزرة جمعة التفويض "حيث طلب السيسي في 24 يوليو تفويضًا لمكافحة الإرهاب" فأصبحت مجزرة القائد إبراهيم التي ارتقى فيها أول طفل شهيدا وهو يوسف عبد القادر خفاجي... وتحول ميدان مسجد القائد إبراهيم. #دمائهم_لم_تجف".
Twitter Post
|
وقال حساب "شباب ضد الانقلاب": "تفويضكم جبنا لوره في كل المجالات وفي كل حاجة.. الظلم والطغيان وذل الشعب بقى سياسة مصر #تفويضكم_لعنة #دمائهم_لم_تجف".
وذكرت نجوان: "#دمائهم_لم_تجف.. القائد ابراهيم كانت بداية مذابح استشهد فيها المئات واعتقل فيها العشرات". وأشارت سماح: "#دمائهم_لم_تجف.. ومذبحة المنصة أيضا راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد و4500 مصاب".
واختصرت سارة علي: "#تفويضكم_لعنة.. جمعة التفويض.. 6 سنوات من الدم".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|