نظّمت المعارضة المصرية تظاهرات تحت شعار "جمعة عيد الشهداء"، في مختلف مناطق البلاد، اليوم الجمعة، استجابة لدعوة "التحالف الوطني لدعم الشرعية".
وانطلقت في محافظة الإسكندرية مسيرات عدة، في وقت عززت فيه الأجهزة الأمنية وجودها بمشاركة عناصر ومدرعات من الجيش، في مختلف مناطق المحافظة، وتمركزت قوات التدخل السريع في ميادين المدينة، منذ الصباح، وذلك تحسباً لخروج أية مسيرة مخالفة لقانون التظاهر.
وردد المشاركون في الاحتجاجات هتافات ضد الرئيس، عبد الفتاح السيسي، ودعوا إلى رحيله، فيما أحرق آخرون صوراً لقيادات النظام وأعلام الدول الداعمة له.
وحمل المتظاهرون، في مسيرات أحياء المنتزه والرمل والسيوف والدخيلة وبرج العرب والورديان وغيط العنب، شعار "رابعة العدوية"، وصور الرئيس المعزول، محمد مرسي، وصور عدد من الضحايا والمعتقلين من أبناء المحافظة.
واستنكر المشاركون "الصمت العربي والعالمي تجاه الوحشية الإسرائيلية في قطاع غزة"، واعتبروا ذلك "مشاركة في قتل الشعب الفلسطيني ومعاونة للصهاينة على جرائمهم، وأحرقوا العلمين الإسرائيلي والأميركي".
كما رفع المتظاهرون لافتات تطالب بإسقاط النظام، وتتهمه بسوء إدارة البلاد، بعد "تسبّبه في ارتفاع الأسعار وسوء الخدمات وتفاقم المشكلات، على المستويات كلها". وندّدوا بـ"الملاحقات الأمنية والاعتداء على المتظاهرين السلميين".
ودعا المشاركون إلى "استمرار الفعاليات المناهضة للنظام في جميع شوارع وميادين المحافظة، إلى حين محاكمة قادة النظام وعودة الشرعية إلى مسارها الطبيعي".
وفي محافظة الدقهلية، نظم المعارضون مسيرة، في قرية المنزلة، نددوا خلالها بتردي الأوضاع الاقتصادية، لا سيما بعد إصدار الحكومة قرارات عدة، قضت برفع أسعار الوقود والكهرباء والغاز الطبيعي.
وردد المشاركون في المسيرات هتافات عدة منها "غلوا السكر غلوا الزيت، بكره نبيع عفش البيت"، و"الكهربا بتقطع ليه بتروح غزة ولا إيه؟"، في إشارة منهم لاتهام وسائل الإعلام مرسي، بإمداد قطاع غزة بالكهرباء مما تسبب في انقطاعها المتكرر في مصر.
وفي قرية بلقاس، في المحافظة نفسها، اصطف أنصار المعارضة على جانبي الطريق في سلسلة بشرية، أكدوا خلالها تمسكهم بعودة مرسي، الى الحكم.
ونظّم أنصار المعارضة مسيرة في مركز الدوار، في البحيرة، طالبوا فيها بالقصاص من قيادات الجيش والشرطة، المتورطين في قتل المتظاهرين، ودعوا الى إطلاق سراح أكثر من 40 ألف معتقل في السجون، ومقار الاحتجاز المصرية.
وانطلقت في محافظة الإسكندرية مسيرات عدة، في وقت عززت فيه الأجهزة الأمنية وجودها بمشاركة عناصر ومدرعات من الجيش، في مختلف مناطق المحافظة، وتمركزت قوات التدخل السريع في ميادين المدينة، منذ الصباح، وذلك تحسباً لخروج أية مسيرة مخالفة لقانون التظاهر.
وردد المشاركون في الاحتجاجات هتافات ضد الرئيس، عبد الفتاح السيسي، ودعوا إلى رحيله، فيما أحرق آخرون صوراً لقيادات النظام وأعلام الدول الداعمة له.
وحمل المتظاهرون، في مسيرات أحياء المنتزه والرمل والسيوف والدخيلة وبرج العرب والورديان وغيط العنب، شعار "رابعة العدوية"، وصور الرئيس المعزول، محمد مرسي، وصور عدد من الضحايا والمعتقلين من أبناء المحافظة.
واستنكر المشاركون "الصمت العربي والعالمي تجاه الوحشية الإسرائيلية في قطاع غزة"، واعتبروا ذلك "مشاركة في قتل الشعب الفلسطيني ومعاونة للصهاينة على جرائمهم، وأحرقوا العلمين الإسرائيلي والأميركي".
كما رفع المتظاهرون لافتات تطالب بإسقاط النظام، وتتهمه بسوء إدارة البلاد، بعد "تسبّبه في ارتفاع الأسعار وسوء الخدمات وتفاقم المشكلات، على المستويات كلها". وندّدوا بـ"الملاحقات الأمنية والاعتداء على المتظاهرين السلميين".
ودعا المشاركون إلى "استمرار الفعاليات المناهضة للنظام في جميع شوارع وميادين المحافظة، إلى حين محاكمة قادة النظام وعودة الشرعية إلى مسارها الطبيعي".
وفي محافظة الدقهلية، نظم المعارضون مسيرة، في قرية المنزلة، نددوا خلالها بتردي الأوضاع الاقتصادية، لا سيما بعد إصدار الحكومة قرارات عدة، قضت برفع أسعار الوقود والكهرباء والغاز الطبيعي.
وردد المشاركون في المسيرات هتافات عدة منها "غلوا السكر غلوا الزيت، بكره نبيع عفش البيت"، و"الكهربا بتقطع ليه بتروح غزة ولا إيه؟"، في إشارة منهم لاتهام وسائل الإعلام مرسي، بإمداد قطاع غزة بالكهرباء مما تسبب في انقطاعها المتكرر في مصر.
وفي قرية بلقاس، في المحافظة نفسها، اصطف أنصار المعارضة على جانبي الطريق في سلسلة بشرية، أكدوا خلالها تمسكهم بعودة مرسي، الى الحكم.
ونظّم أنصار المعارضة مسيرة في مركز الدوار، في البحيرة، طالبوا فيها بالقصاص من قيادات الجيش والشرطة، المتورطين في قتل المتظاهرين، ودعوا الى إطلاق سراح أكثر من 40 ألف معتقل في السجون، ومقار الاحتجاز المصرية.