نشر المرصد العربي لحرية الإعلام "اكشف" (منظمة مجتمع مدني مصرية) رسالة حديثة من المصورة علياء عواد، تعلن فيها أن نسبة الأنيميا في جسدها وصلت لـ6 وتحتاج لإجراء عملية جراحية عاجلة.
وتحدثت المصورة الصحافية عن "الانتهاكات الجديدة التي تمارَس بحقها في سجن القناطر"، في رسالتها التي خصت بها المرصد العربي لحرية الإعلام.
ووصفت التعامل في السجن بأنه "لا آدمي"، مشيرةً إلى أنها ذهبت إلى المستشفى لمدة أربعة أيام فقط، وتأكد لها ضرورة إجراء عملية جراحية على وجه عاجل، لكنها تتخوّف من إجراء العملية الجراحية بسبب التعامل غير الإيجابي مع السياسيين في المستشفى، بحسب ما أكدت.
ونقلت عن الطبيب المعالج أن نسبة الأنيميا وصلت إلى 6، وقد تحتاج إلى نقل دم في وقت لاحق، مشيرة إلى أنها "كبرت عشرات المرات في السجن، ولكنها تتمسك بالأمل في تصحيح الأوقات في أقرب موعد ثقةً في الله عز وجل".
وناشدت علياء عواد الصحافيين والإعلاميين بالحديث عنها والكتابة عما يحدث لها في السجن الذي وصفته بـ"المقبرة"، خاصة في المعاملات التي تتم والتي أثارت تعاطف إحدى السجانات عليها من كثرة التضييق.
وتحدثت المصورة الصحافية عن "الانتهاكات الجديدة التي تمارَس بحقها في سجن القناطر"، في رسالتها التي خصت بها المرصد العربي لحرية الإعلام.
ووصفت التعامل في السجن بأنه "لا آدمي"، مشيرةً إلى أنها ذهبت إلى المستشفى لمدة أربعة أيام فقط، وتأكد لها ضرورة إجراء عملية جراحية على وجه عاجل، لكنها تتخوّف من إجراء العملية الجراحية بسبب التعامل غير الإيجابي مع السياسيين في المستشفى، بحسب ما أكدت.
ونقلت عن الطبيب المعالج أن نسبة الأنيميا وصلت إلى 6، وقد تحتاج إلى نقل دم في وقت لاحق، مشيرة إلى أنها "كبرت عشرات المرات في السجن، ولكنها تتمسك بالأمل في تصحيح الأوقات في أقرب موعد ثقةً في الله عز وجل".
وناشدت علياء عواد الصحافيين والإعلاميين بالحديث عنها والكتابة عما يحدث لها في السجن الذي وصفته بـ"المقبرة"، خاصة في المعاملات التي تتم والتي أثارت تعاطف إحدى السجانات عليها من كثرة التضييق.