#مع_الغوطة... جرائم النظام لا تنتهي
مخاوف من مخطط تهجيري جديد (تويتر)
وتحاصر قوات النظام ومليشياتها،
مدن وبلدات الغوطة منذ أربع سنوات، وتمنع عنها الطعام والغذاء، كما تقصفها بكافة أنواع الأسلحة، ما أدّى إلى مقتل الآلاف.
وتصدّر الوسم الترتيب على معظم منصات التواصل الاجتماعي، فتمّ اختياره كاسم لجمعة الغد التي اعتاد السوريون إطلاق اسم عليها منذ بداية ثورتهم، فقال الناشط الإعلامي يوسف البستاني "ستخرج جموع المتظاهرين هذه الجمعة لأجل الغوطة الشرقية ودعماً لها".
ومن جانبه غرّد الناشط محمد القديمي على تويتر فقال "هناك أكثر من عشرين ألف طفل محرومين من حق التعليم".
أمّا عضو المكتب السياسي، لجيش الإسلام أهم فصائل الغوطة، محمد بيرقدار فقال "لن تنحني الهامات لغير خالقها، لن تكسر الهمم والعزائم، لن نضعف ولن نستكين، الغوطة إنها أرضنا وفيها أعراضنا وعلى ثراها بذلنا دماءنا".
وقال الصحافي، محمد عبد الرحمن، الموجود في مدينة دوما "كن مع الإنسان المحاصر .. كن مع الطفل الذي مزّقته صواريخ النظام السوري ... كن مع المرأة".