توفي قائد كتيبة في الجيش المصري، اليوم الخميس، متأثراً بجراحه التي أصيب بها على يد قناص جنوب مدينة الشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء، شرقي البلاد.
وقالت مصادر طبية في مستشفى العريش العسكري، لـ"العربي الجديد"، إن المقدم أركان حرب أحمد شعبان أصيب، الليلة الماضية، بجروح خطيرة بعد تعرضه لرصاص قناص، جنوب مدينة الشيخ زويد.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن المقدم شعبان توفي، صباح اليوم، بعد فشل محاولات الفرق الطبية في مستشفى عسكري بالقاهرة في إنقاذ حياته.
ويشار إلى أن المقدم شعبان يعمل قائداً لكتيبة مدرعات تشارك في الهجوم على قرى جنوب مدينة الشيخ زويد.
ويشن الجيش المصري منذ عدة أيام حملات عسكرية مكثفة على مناطق جنوب مدينة الشيخ زويد بعد أشهر طويلة من الهدوء النسبي.
وتعتبر بعض قرى جنوب الشيخ زويد معقلاً لتنظيم "ولاية سيناء" الموالي لتنظيم "داعش" الإرهابي، بعد أن هجر الجيش سكانها في عامي 2014 و2015.
وفي سياق منفصل، يتواصل انقطاع التيار الكهربائي عن مدينتي رفح والشيخ زويد منذ عدة أيام، فيما لم تسمح قوات الجيش لفرق الصيانة بإصلاح الأعطال التي تسببت بها قذائف المدفعية التي أطلقها تزامناً مع الحملات العسكرية.
وقالت مصادر طبية في مستشفى العريش العسكري، لـ"العربي الجديد"، إن المقدم أركان حرب أحمد شعبان أصيب، الليلة الماضية، بجروح خطيرة بعد تعرضه لرصاص قناص، جنوب مدينة الشيخ زويد.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن المقدم شعبان توفي، صباح اليوم، بعد فشل محاولات الفرق الطبية في مستشفى عسكري بالقاهرة في إنقاذ حياته.
ويشار إلى أن المقدم شعبان يعمل قائداً لكتيبة مدرعات تشارك في الهجوم على قرى جنوب مدينة الشيخ زويد.
ويشن الجيش المصري منذ عدة أيام حملات عسكرية مكثفة على مناطق جنوب مدينة الشيخ زويد بعد أشهر طويلة من الهدوء النسبي.
وتعتبر بعض قرى جنوب الشيخ زويد معقلاً لتنظيم "ولاية سيناء" الموالي لتنظيم "داعش" الإرهابي، بعد أن هجر الجيش سكانها في عامي 2014 و2015.
وفي سياق منفصل، يتواصل انقطاع التيار الكهربائي عن مدينتي رفح والشيخ زويد منذ عدة أيام، فيما لم تسمح قوات الجيش لفرق الصيانة بإصلاح الأعطال التي تسببت بها قذائف المدفعية التي أطلقها تزامناً مع الحملات العسكرية.