فاجأ الدولي البرتغالي السابق راؤول ميريليس، محبيه بإطلالة جديدة على شاشة التلفزيون، لكنها كانت هذه المرة خارج المستطيل الأخضر، الذي اشتهر فيه اللاعب كأحد نجوم الدوري الإنكليزي في الماضي القريب.
وظهر ميريليس خلال عطلة نهاية الأسبوع، في أحد العروض الغنائية على منصة المسرح ضمن برنامج "Lip Sync Portugal"، الذي يُبث أسبوعياً على إحدى القنوات البرتغالية، مؤدياً عن طريق الشفتين، أغنية برتغالية كلاسيكية تعود لفترة الثمانينيات وتحديداً سنة 1983، من تأليف وتأدية المغني البرتغالي الشهير أنطونيو فرياسويس.
وصنع ميريليس (35 عامًا) الحدث في مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال رقصاته التي يظهرها الفيديو، وخاصة في إنكلترا عند جماهير ليفربول وتشلسي، وهما الناديان اللذان لعب لهما في الدوري الإنكليزي.
ووصف الكثير من الجماهير ظهوره بغير المألوف والمذهل، متفقين في الوقت ذاته على أن موهبة ميريليس تعدّت حدود ملاعب كرة القدم، إلى الغناء والرقص على منصات المسرح.
وفي تصريحات نشرها موقع شبكة "إي آس بي آن" الأميركية، تحدث اللاعب الذي ارتدى أيضاً ألوان بورتو البرتغالي وفنربخشة التركي عن تجربته الجديدة، إذ قال في هذا الصدد: "إنها تجربة فريدة من نوعها وتحدٍ صعب للغاية، أنا فخورٌ جداً لقيامي بهذا الشيء، ولكي أكون صادقاً معكم، ترددت في البداية لأنني كنت أرى فيه دوراً غير قادرٍ عليه".
اقــرأ أيضاً
وعرُف ميريليس الذي تقمّص ألوان منتخب بلاده البرتغال في 76 مباراة دولية، بقصات شعرٍ غريبة وقتالية في وسط الملعب، وهو المنصب التكتيكي الذي كان يشغله قبل أن يُنهي مسيرته سنة 2016، بعد فسخ عقده مع فنربخشة، ليتوجه بعد ذلك إلى مجالٍ جديد يستمتع به في عالم التقاعد.
وظهر ميريليس خلال عطلة نهاية الأسبوع، في أحد العروض الغنائية على منصة المسرح ضمن برنامج "Lip Sync Portugal"، الذي يُبث أسبوعياً على إحدى القنوات البرتغالية، مؤدياً عن طريق الشفتين، أغنية برتغالية كلاسيكية تعود لفترة الثمانينيات وتحديداً سنة 1983، من تأليف وتأدية المغني البرتغالي الشهير أنطونيو فرياسويس.
وصنع ميريليس (35 عامًا) الحدث في مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال رقصاته التي يظهرها الفيديو، وخاصة في إنكلترا عند جماهير ليفربول وتشلسي، وهما الناديان اللذان لعب لهما في الدوري الإنكليزي.
ووصف الكثير من الجماهير ظهوره بغير المألوف والمذهل، متفقين في الوقت ذاته على أن موهبة ميريليس تعدّت حدود ملاعب كرة القدم، إلى الغناء والرقص على منصات المسرح.
وفي تصريحات نشرها موقع شبكة "إي آس بي آن" الأميركية، تحدث اللاعب الذي ارتدى أيضاً ألوان بورتو البرتغالي وفنربخشة التركي عن تجربته الجديدة، إذ قال في هذا الصدد: "إنها تجربة فريدة من نوعها وتحدٍ صعب للغاية، أنا فخورٌ جداً لقيامي بهذا الشيء، ولكي أكون صادقاً معكم، ترددت في البداية لأنني كنت أرى فيه دوراً غير قادرٍ عليه".
وعرُف ميريليس الذي تقمّص ألوان منتخب بلاده البرتغال في 76 مباراة دولية، بقصات شعرٍ غريبة وقتالية في وسط الملعب، وهو المنصب التكتيكي الذي كان يشغله قبل أن يُنهي مسيرته سنة 2016، بعد فسخ عقده مع فنربخشة، ليتوجه بعد ذلك إلى مجالٍ جديد يستمتع به في عالم التقاعد.
Twitter Post
|