شهدت الدوريات الأوروبية تألق أسماء، كان معظمهم بحاجة إلى ذلك من أجل العودة إلى السكة الصحيحة أو حتى إثبات أن لديهم كثيراً سيقدمونه بعد في عالم الساحرة المستديرة.
- نبدأ بالحارس الإسباني إيكر كاسياس والذي يقدم هذا الموسم مستوى مميزاً مع فريقه بورتو، فعلى الرغم من الانتقادات التي طاولته، في الموسم الماضي، بعد تركه ريال مدريد، أكد بطل العالم 2010 أنه ما زال يملك في جعبته كثيراً إذا حافظ على نظافة شباكه في 11 مباراة من أصل آخر 13 خاضها مع الفريق البرتغالي في الدوري ودوري أبطال أوروبا.
- بعدما كان نجماً كبيراً في أتلتيكو مدريد، تبدلت الأيام المميزة إلى كابوس للمهاجم الكولومبي راديميل فالكاو، والذي تعرض لقطع في الرباط الصليبي بعد فترة من انضمامه إلى موناكو الفرنسي فغاب عن كأس العالم 2014، وفشل في استعادة مستواه حين لعب في مانشستر يونايتد ثم تشلسي، لكن بعد قرار عودته إلى الليغ 1، ها هو اليوم يحتل الصدارة مع فريقه، كما أنه استطاع تسجيل 7 أهداف في آخر 5 مباريات في الدوري.
- يعتبر ستيفان يوفيتيتش وجه السعد لجماهير نادي إشبيلية وكان من دون شك، هذا الأسبوع، مميزاً له. فلاعب إنتر ميلان الإيطالي المعار في الفترة الحالية للنادي الأندلسي، وصل إلى النادي يوم 10 يناير، وشارك في تشكيلة المدرب الأرجنتيني، خورخي سامباولي، أمام الريال في كأس الملك يوم 12 يناير وأحرز هدفاً من الثلاثة، ولكنه عاد وفجّر مفاجأة في الليغا حين سجل هدف الفوز في شباك الريال وأوقف سلسلة انتصاراته المتتالية.
- قدم النجم المغربي حكيم زياش نفسه بقوة مع أياكس في الدوري الهولندي حين قاده للفوز بنتيجة 3-1 على حساب ناديه زفوله، وبذلك ردّ بقوة على المدرب الفرنسي، هرفي رونار، الذي استبعده عن تشكيلة منتخب بلاده في كأس أمم أفريقيا التي تقام حالياً في الغابون، على الرغم من أنه يعتبر من أفضل المحترفين في القارة الأوروبية العجوز.
- لا يختلف اثنان على أن المهاجم السويدي، زلاتان إبراهيموفيتش، لاعبٌ من الصعب تكراره، فهو الذي صال وجال في مختلف الدوريات العالمية، مع أياكس في هولندا، وميلان وإنتر ويوفنتوس في إيطاليا وبرشلونة في إسبانيا وباريس سان جيرمان في فرنسا، وها هو اليوم يقدم نسخة مطابقة للاعب الهداف في إنكلترا، إذ أنقذ فريقه مانشستر يونايتد من الخسارة أمام ليفربول في الديربي، وبذلك بات هداف المسابقة برصيد 14 هدفاً مناصفةً مع التشيلي ألكسيس سانشيز والإسباني دييغو كوستا.
اقــرأ أيضاً
- نبدأ بالحارس الإسباني إيكر كاسياس والذي يقدم هذا الموسم مستوى مميزاً مع فريقه بورتو، فعلى الرغم من الانتقادات التي طاولته، في الموسم الماضي، بعد تركه ريال مدريد، أكد بطل العالم 2010 أنه ما زال يملك في جعبته كثيراً إذا حافظ على نظافة شباكه في 11 مباراة من أصل آخر 13 خاضها مع الفريق البرتغالي في الدوري ودوري أبطال أوروبا.
- بعدما كان نجماً كبيراً في أتلتيكو مدريد، تبدلت الأيام المميزة إلى كابوس للمهاجم الكولومبي راديميل فالكاو، والذي تعرض لقطع في الرباط الصليبي بعد فترة من انضمامه إلى موناكو الفرنسي فغاب عن كأس العالم 2014، وفشل في استعادة مستواه حين لعب في مانشستر يونايتد ثم تشلسي، لكن بعد قرار عودته إلى الليغ 1، ها هو اليوم يحتل الصدارة مع فريقه، كما أنه استطاع تسجيل 7 أهداف في آخر 5 مباريات في الدوري.
- يعتبر ستيفان يوفيتيتش وجه السعد لجماهير نادي إشبيلية وكان من دون شك، هذا الأسبوع، مميزاً له. فلاعب إنتر ميلان الإيطالي المعار في الفترة الحالية للنادي الأندلسي، وصل إلى النادي يوم 10 يناير، وشارك في تشكيلة المدرب الأرجنتيني، خورخي سامباولي، أمام الريال في كأس الملك يوم 12 يناير وأحرز هدفاً من الثلاثة، ولكنه عاد وفجّر مفاجأة في الليغا حين سجل هدف الفوز في شباك الريال وأوقف سلسلة انتصاراته المتتالية.
- قدم النجم المغربي حكيم زياش نفسه بقوة مع أياكس في الدوري الهولندي حين قاده للفوز بنتيجة 3-1 على حساب ناديه زفوله، وبذلك ردّ بقوة على المدرب الفرنسي، هرفي رونار، الذي استبعده عن تشكيلة منتخب بلاده في كأس أمم أفريقيا التي تقام حالياً في الغابون، على الرغم من أنه يعتبر من أفضل المحترفين في القارة الأوروبية العجوز.
- لا يختلف اثنان على أن المهاجم السويدي، زلاتان إبراهيموفيتش، لاعبٌ من الصعب تكراره، فهو الذي صال وجال في مختلف الدوريات العالمية، مع أياكس في هولندا، وميلان وإنتر ويوفنتوس في إيطاليا وبرشلونة في إسبانيا وباريس سان جيرمان في فرنسا، وها هو اليوم يقدم نسخة مطابقة للاعب الهداف في إنكلترا، إذ أنقذ فريقه مانشستر يونايتد من الخسارة أمام ليفربول في الديربي، وبذلك بات هداف المسابقة برصيد 14 هدفاً مناصفةً مع التشيلي ألكسيس سانشيز والإسباني دييغو كوستا.