ودشن ناشطون مصريون وعرب وسم "#موحدون_في_مواجهة_الصفقة"، المستوحى من اسم "مسيرة العودة وكسر الحصار" التي قام بها فلسطينيون، أمس الجمعة، على الحدود الشرقية لقطاع غزة.
وكتب صاحب حساب "جيفارا العربي": "جزء من صفقة القرن: 1- تهجير أهل غزة لسيناء وتسليمها لإسرائيل، وهذا يفسر قصف السيسي لسينا وتهجير أهلها باسم الإرهاب. 2- إعطاء الأردن أراضيَ سعودية مقابل تيران وصنافير للسعودية وتهجير فلسطينيي الضفة الغربية لأراضٍ أردنية وتسليم الضفة وغور الأردن لإسرائيل. #التطبيع_السعودي_خيانة".
وغردت سارة علي: "#موحدون_في_مواجهة_الصفقة.. بدأت بنود صفقة خيانة القرن التي تُطبخ في مطابخ أمريكا ويسهم السيسي وغيره من طغاة العرب في إتمامها، وإن بدا في الصورة حتى الآن أن موافقتهم لم تتم، وذلك انتظارا لما يستقر عليه رأي الشعوب التي ترفض التفريط في أرض فلسطين".
وعلقت هدى الهادي: "تسريبات #صفقة_القرن في الإعلام الإسرائيلي.. تأجير أراضٍ في سيناء للفلسطينيين لإقامة مطار ومصانع ومصالح تجارية وزراعية، دون السكن فيها!!! كل التهم اللي سمعناها أيام الإخوان، السيسي عملها بالحرف، باع الجزيرتين للسعودية، ومنح أراضي سيناء للفلسطنيين!! #السيسي_خاين".
وتساءل دياب: "خطة إفقار الدولة لكي يقبلوا مرغمين بالحلول المقدمة من الخارج على أنها فروض على الشعب (صفقة القرن) ولكنها بتدبير سيساوي مع الخارج.. السؤال هنا لماذا يفعل السيسي هذا؟ وما هي الاستفادة؟".
وتوقع ناصر: "مفيش تفسير للقروض اللي بياخدها السيسي إلا أنه موعود بإسقاطها جراء تنازلات مصر هتقدمها في صفقة القرن. توقعي هو اقتطاع جزء من سينا لن يتم الإعلان عنه ضمن بنود الصفقة ولكن سيتم في الخفاء ومن خلال مشروعات اقتصادية ستقام للفلسطينيين داخل أراضي سينا. وعدم الإعلان هيكون بطلب من السيسي".
وصححت حبيبة علي: "#موحدون_في_مواجهة_الصفقة.. اسمه الكيان الصهيوني مش دولة إسرائيل! اسمه جيش الاحتلال مش جيش إسرائيل! اسمها مغتصبة مش مستوطنة! اسمه حاجز مش معبر! اسمه أسير مش معتقل! اسمه الحق الفلسطيني مش القضية الفلسطينية! لا تنسوها وعلموها لأولادكم".
وهتفت سالي: "#موحدون_في_مواجهة_الصفقة.. سامع صوت جاي من سورية.. نفس الصوت جاي من رابعة.. نفس الصوت جاي من غزة.. بينادوا بكل عزة".
وقالت منار معتز: "#موحدون_في_مواجهة_الصفقة.. السيسي هو من ساعد الصهاينة في التمادي في الطغيان بفلسطين".
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
