أصبحت الإشاعة من "عدّة" العمل في قطاعات الأعمال في العالم. وساهم انتشار وسائل التواصل الاجتماعية، وطفرة المواقع الإلكترونية في توسع قاعدة المستهدفين بالشائعة، وزيادة حدة وقعها على القطاعات الاقتصادية في الدول. وتعتبر الشركات المدرجة في البورصات والقطاع العقاري، من أبرز المتأثرين بموجات الإشاعات في الدول العربية، وكذا تصيب معيشة المواطنين وحياتهم اليومية، خصوصاً تلك التي يطلقها المحتكرون وكبار التجار، للتحكم بأسعار السلع وحجمها في السوق.
الإشاعات في تونس: "تكتيك" اقتصاديّ (محمد سميح)
بورصات الخليج تواجه حرب المعلومات الكاذبة (بلقيس عبد الرضا)
مصر تعوم على الخدعة: من البورصات إلى العقارات (محمد علي)
الإشاعات في الأردن: سوق واعدة (علاء الدين كيلاني)
سلاح الاحتكار (خالد حسن)
إقرأ أيضاً: مرصد العدالة الاجتماعية: إقصاء الكفاءات الشابة بالمحسوبية والرشوة