هل أنت في علاقة رومانسيّة ويخشى شريكك أو ربما أنت الالتزام؟ هل استمرت العلاقة لبعض الوقت، لكنّها تواجه مشاكل اليوم، وتحتاج لنقلها إلى مكان آخر؟ ما هي العقبات التي تواجهها؟ قد تعكس هذه الأسئلة خوفاً من الالتزام. في هذا الإطار، يعرض موقع "سايكولوجي توداي" خمسة مؤشرات على الخوف من الالتزام، وهي:
1 - الشخص الصحيح
هل يراك شريكك الشخص الصحيح؟ بمعنى آخر، هل شريكك جاد في الالتزام بك؟ وماذا عنك؟ يرتبط بعض الأفراد بعلاقة عاطفية مع توقع أن تكون الشراكة مؤقتة وعابرة فقط، في حين أنّ الشريك قد يسعى جاهداً نحو التزام جاد وطويل الأجل. إحدى علامات ما إذا كانت العلاقة قد أصبحت أكثر قرباً، هي عندما يصير الأصدقاء وأفراد الأسرة جزءاً من النشاطات الاجتماعية.
2 - الاختلاف في الأولويات
قد تكون لديك وشريكك أولويات مختلفة في ما يتعلق بالعلاقة. بالنسبة للبعض، تعد العلاقة أساساً في الحياة. بالنسبة للآخرين، فإن العلاقة الرومانسية وحتى العلاقة "الملتزمة" ليست سوى جانب واحد من جوانب الحياة. وهناك العديد من الجوانب الأخرى من وجهة نظرهم وذات أولوية، منها المهنة والتعليم والطموح الشخصي والعلاقات الاجتماعية والمغامرة. في هذه الحالات، قد يُنظر إلى العلاقة الرومانسية كدوام جزئي عندما لا تكون الأولويات الأخرى ملحة.
3 - شركاء يتحركون في الحياة بسرعات مختلفة
عندما يتحرك أحد الشركاء إلى الأمام في الحياة وبوتيرة سريعة، في حين أنّ الآخر يكون في حالة ركود نسبياً، قد يكون هذا مصدراً لعدم الالتزام. أحد الأمثلة على ذلك هو أن تتقدم الشريكة بسرعة في حياتها المهنية ومجتمعها، في حين أن الآخر عالق في وظيفة محدودة وعلاقات اجتماعية قليلة. هذه التباعد يؤثر على الأهداف الطويلة الأمد.
4 - التواصل
هذه مشكلة كبيرة. حددت العديد من الدراسات التواصل كأحد التفاصيل الأساسية لجعل حياة الثنائي أفضل. ويمكن أن يؤدي ضعف التواصل، حتّى مع وجود نوايا حسنة وحب، إلى إثارة الشكوك والمخاوف من أن تنجح العلاقة. وإذا كانت هناك مشكلة في التواصل، الأخبار السارة هي أنه طالما كنت أنت وشريكك على استعداد، فيمكن العمل على تحسين التواصل بينكما بسرعة. التواصل مهارة يمكنك تعلمها، وهي مثل ركوب الدراجة أو الكتابة.
اقــرأ أيضاً
5 - مشاكل في التعلق
الأشخاص الذين يواجهون مشاكل في التعلق قد يعانون من هذه الصفات التي قد تمنعهم من الالتزام، حتى لو كان الشريك مناسباً. يميل هؤلاء إلى الشعور بالتوتر وانعدام الأمان حيال العلاقات العاطفية، ويكون لديهم تاريخ من العلاقات المضطربة عاطفياً، ويتجنبون الالتزام العاطفي.
1 - الشخص الصحيح
هل يراك شريكك الشخص الصحيح؟ بمعنى آخر، هل شريكك جاد في الالتزام بك؟ وماذا عنك؟ يرتبط بعض الأفراد بعلاقة عاطفية مع توقع أن تكون الشراكة مؤقتة وعابرة فقط، في حين أنّ الشريك قد يسعى جاهداً نحو التزام جاد وطويل الأجل. إحدى علامات ما إذا كانت العلاقة قد أصبحت أكثر قرباً، هي عندما يصير الأصدقاء وأفراد الأسرة جزءاً من النشاطات الاجتماعية.
2 - الاختلاف في الأولويات
قد تكون لديك وشريكك أولويات مختلفة في ما يتعلق بالعلاقة. بالنسبة للبعض، تعد العلاقة أساساً في الحياة. بالنسبة للآخرين، فإن العلاقة الرومانسية وحتى العلاقة "الملتزمة" ليست سوى جانب واحد من جوانب الحياة. وهناك العديد من الجوانب الأخرى من وجهة نظرهم وذات أولوية، منها المهنة والتعليم والطموح الشخصي والعلاقات الاجتماعية والمغامرة. في هذه الحالات، قد يُنظر إلى العلاقة الرومانسية كدوام جزئي عندما لا تكون الأولويات الأخرى ملحة.
3 - شركاء يتحركون في الحياة بسرعات مختلفة
عندما يتحرك أحد الشركاء إلى الأمام في الحياة وبوتيرة سريعة، في حين أنّ الآخر يكون في حالة ركود نسبياً، قد يكون هذا مصدراً لعدم الالتزام. أحد الأمثلة على ذلك هو أن تتقدم الشريكة بسرعة في حياتها المهنية ومجتمعها، في حين أن الآخر عالق في وظيفة محدودة وعلاقات اجتماعية قليلة. هذه التباعد يؤثر على الأهداف الطويلة الأمد.
4 - التواصل
هذه مشكلة كبيرة. حددت العديد من الدراسات التواصل كأحد التفاصيل الأساسية لجعل حياة الثنائي أفضل. ويمكن أن يؤدي ضعف التواصل، حتّى مع وجود نوايا حسنة وحب، إلى إثارة الشكوك والمخاوف من أن تنجح العلاقة. وإذا كانت هناك مشكلة في التواصل، الأخبار السارة هي أنه طالما كنت أنت وشريكك على استعداد، فيمكن العمل على تحسين التواصل بينكما بسرعة. التواصل مهارة يمكنك تعلمها، وهي مثل ركوب الدراجة أو الكتابة.
5 - مشاكل في التعلق
الأشخاص الذين يواجهون مشاكل في التعلق قد يعانون من هذه الصفات التي قد تمنعهم من الالتزام، حتى لو كان الشريك مناسباً. يميل هؤلاء إلى الشعور بالتوتر وانعدام الأمان حيال العلاقات العاطفية، ويكون لديهم تاريخ من العلاقات المضطربة عاطفياً، ويتجنبون الالتزام العاطفي.