توفي ثمانية رضّع في مخيم للنازحين، شرق مدينة الرقة، فيما بدأت مساء الأحد، قوافل المساعدات الطبية والغذائية بالدخول إلى مخيم اليرموك، جنوبي العاصمة دمشق، وذلك تطبيقاً لاتفاق المدن الأربع.
وذكرت شبكة "سمارت" المحلية، نقلاً عن مدير مركز "السلام للمجتمع الديمقراطي"، أنّ "ثمانية أطفال قضوا في مخيم بمنطقة الكرامة، شرق مدينة الرقة، نتيجة نقص الأدوية والرعاية الطبية".
وتعاني مخيمات النزوح في ريف الرقة من وضع إنساني متردٍ بسبب اشتداد المعارك في المنطقة، بين تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، وميليشيات قوات سورية الديمقراطية.
وفي غضون ذلك، بدأت المساعدات الطبية والغذائية بالدخول إلى مخيم اليرموك المحاصر، جنوب العاصمة دمشق، وفقاً لـ"هيئة تحرير الشام".
وأوضحت الهيئة، على حساباتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "دخول المساعدات الطبية والغذائية إلى المخيم المحاصر يأتي في إطار تنفيذ اتفاق البلدات الأربع بين جيش الفتح في الشمال وإيران".
وانتهت المرحلة الأولى من اتفاق المدن الأربع بخروج نحو 8 آلاف مقاتل ومدني من كفريا والفوعة، مقابل خروج نحو 4 آلاف من الزبداني ومضايا المحاصرتين غربي دمشق، إضافة إلى إطلاق سراح 750 معتقلاً.
وذكرت شبكة "سمارت" المحلية، نقلاً عن مدير مركز "السلام للمجتمع الديمقراطي"، أنّ "ثمانية أطفال قضوا في مخيم بمنطقة الكرامة، شرق مدينة الرقة، نتيجة نقص الأدوية والرعاية الطبية".
وتعاني مخيمات النزوح في ريف الرقة من وضع إنساني متردٍ بسبب اشتداد المعارك في المنطقة، بين تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، وميليشيات قوات سورية الديمقراطية.
وفي غضون ذلك، بدأت المساعدات الطبية والغذائية بالدخول إلى مخيم اليرموك المحاصر، جنوب العاصمة دمشق، وفقاً لـ"هيئة تحرير الشام".
وأوضحت الهيئة، على حساباتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "دخول المساعدات الطبية والغذائية إلى المخيم المحاصر يأتي في إطار تنفيذ اتفاق البلدات الأربع بين جيش الفتح في الشمال وإيران".
وانتهت المرحلة الأولى من اتفاق المدن الأربع بخروج نحو 8 آلاف مقاتل ومدني من كفريا والفوعة، مقابل خروج نحو 4 آلاف من الزبداني ومضايا المحاصرتين غربي دمشق، إضافة إلى إطلاق سراح 750 معتقلاً.