بعدما كتبت الفنانة الإماراتية أحلام على التويتر، الأسبوع الفائت، عن المشتركة في برنامج "آراب غوت تالنت"، الفتاة ياسمينا، أنّ "صوتها مستعار"، قدّمت ياسمينا عرضها ليل السبت، بأغنية "ألف ليلة وليلة"، للسيّدة أم كلثوم، التي تتطلّب قدرات صوتية عالية، فأبهرت اللجنة وشاهدها على اليوتيوب خلال ساعات أكثر من 120 ألفاً.
اللجنة ردّت، فرداً فرداً، على أحلام، خصوصا نجوى كرم، التي وقفت لياسمينا بعد انتهاء وصلتها، وصفّقت لها، وقالت لها إنّ صوتها جميل جدا وليس مستعاراً، فيما قال الفنان أحمد حلمي: "والله لا أعرف ماذا يعني صوت مستعار، لكن لو كان مستعاراً أو غير مستعار، فقد وصلني الإحساس وأحببت الصوت جدّاً".
والمشتركة ياسمينا، قبل أن تغنّي، قالت إنّها بكت من الفرحة لأنّها حصلت على "الباز الذهبي" الذي أهّلها إلى النهائيات فوراً، في الحلقات الأولى، وبكت من الحزن بسبب رأي الفنانة أحلام.
وبدا واضحاً أنّ نجوى كرم كانت تردّ على أحلام إذ راحت تبالغ في الثناء على صوت ياسمينا، في حين أصرّت أحلام طوال الليل، في تغريداتها عبر "تويتر"، أنّ "صوت ياسمينا يشبه صوت القربة". وسخرت لأنّ نجوى كرم ادّعت أنّها لم تعرف ماذا قالت أحلام، رغم أنّها كانت تردّ على "مستعار" طوال الوقت.
واشتعلت الحرب طوال الليل بين جمهور نجوى كرم وجمهور أحلام، بين من يدافع عن ياسمينا ويشتم أحلام، ومن يشتم ياسمينا ونجوى كرم. ونجوى كرم لم تردّ طوال الليل، بل كانت أحلام تدير المعارك وحدها.
اللجنة ردّت، فرداً فرداً، على أحلام، خصوصا نجوى كرم، التي وقفت لياسمينا بعد انتهاء وصلتها، وصفّقت لها، وقالت لها إنّ صوتها جميل جدا وليس مستعاراً، فيما قال الفنان أحمد حلمي: "والله لا أعرف ماذا يعني صوت مستعار، لكن لو كان مستعاراً أو غير مستعار، فقد وصلني الإحساس وأحببت الصوت جدّاً".
والمشتركة ياسمينا، قبل أن تغنّي، قالت إنّها بكت من الفرحة لأنّها حصلت على "الباز الذهبي" الذي أهّلها إلى النهائيات فوراً، في الحلقات الأولى، وبكت من الحزن بسبب رأي الفنانة أحلام.
وبدا واضحاً أنّ نجوى كرم كانت تردّ على أحلام إذ راحت تبالغ في الثناء على صوت ياسمينا، في حين أصرّت أحلام طوال الليل، في تغريداتها عبر "تويتر"، أنّ "صوت ياسمينا يشبه صوت القربة". وسخرت لأنّ نجوى كرم ادّعت أنّها لم تعرف ماذا قالت أحلام، رغم أنّها كانت تردّ على "مستعار" طوال الوقت.
واشتعلت الحرب طوال الليل بين جمهور نجوى كرم وجمهور أحلام، بين من يدافع عن ياسمينا ويشتم أحلام، ومن يشتم ياسمينا ونجوى كرم. ونجوى كرم لم تردّ طوال الليل، بل كانت أحلام تدير المعارك وحدها.