تحوّل المهاجم الويلزي توماس هنري أليكس روبسون كانو، إلى نجم كبير في بلاده بعد الهدف الرائع الذي سجله في شباك بلجيكا في الدور ربع النهائي من مسابقة أمم أوروبا لكرة القدم على ملعب ليل متروبول.
وصنع صاحب الـ27 عاما الحدث خلال المباراة أمام بلجيكا، إذ سجل ابن مدينة أكتون الإنكليزية هدفاً غاية في الروعة، حين خدع مدافعي منتخب بلجيكا الثلاثة، وتخطاهم بطريقة رائعة ليهزّ شباك الحارس تيبو كورتوا.
لكن يبقى السؤال الأهم هنا من هو هذا اللاعب؟ من فريق أرسنال للناشئين سنة 1999 انطلق، انضم بعدها لنادي ريدينغ للشباب في عام 2004، واستمر معهم حتى 2007، قبل أن يتم ترفيعه إلى الفريق الأول، فأعير في سنة 2008 لفريق ساوذند يونايتد ومن ثم سويندون تاون.
عاد بعدها إلى ريدينغ واستمر معه فترة طويلة، لكن للمصادفة، انتهى عقده مع الفريق في نهاية الشهر الماضي أي يوم 30 يونيو/حزيران، ليغدو لاعباً حراً، حيث كان النادي قد أعلن في 9 مايو/أيار، نيته ترك الفريق.
وتحدث كثيرون على وسائل التواصل الاجتماعي عن هدف اللاعب الويلزي، ووصفه بعضهم بالأجمل حتى هذه اللحظة في اليورو، نظراً للذكاء الكبير الذي استخدمه اللاعب لتخطي اللاعبين، يذكر أن كانو مثّل منتخب إنكلترا تحت 19 و20 سنة، قبل أن يلعب لويلز تحت 21 عاماً، ويبدأ مشواره مع منتخب التنين في سنة 2010.
اقــرأ أيضاً
وصنع صاحب الـ27 عاما الحدث خلال المباراة أمام بلجيكا، إذ سجل ابن مدينة أكتون الإنكليزية هدفاً غاية في الروعة، حين خدع مدافعي منتخب بلجيكا الثلاثة، وتخطاهم بطريقة رائعة ليهزّ شباك الحارس تيبو كورتوا.
لكن يبقى السؤال الأهم هنا من هو هذا اللاعب؟ من فريق أرسنال للناشئين سنة 1999 انطلق، انضم بعدها لنادي ريدينغ للشباب في عام 2004، واستمر معهم حتى 2007، قبل أن يتم ترفيعه إلى الفريق الأول، فأعير في سنة 2008 لفريق ساوذند يونايتد ومن ثم سويندون تاون.
عاد بعدها إلى ريدينغ واستمر معه فترة طويلة، لكن للمصادفة، انتهى عقده مع الفريق في نهاية الشهر الماضي أي يوم 30 يونيو/حزيران، ليغدو لاعباً حراً، حيث كان النادي قد أعلن في 9 مايو/أيار، نيته ترك الفريق.
وتحدث كثيرون على وسائل التواصل الاجتماعي عن هدف اللاعب الويلزي، ووصفه بعضهم بالأجمل حتى هذه اللحظة في اليورو، نظراً للذكاء الكبير الذي استخدمه اللاعب لتخطي اللاعبين، يذكر أن كانو مثّل منتخب إنكلترا تحت 19 و20 سنة، قبل أن يلعب لويلز تحت 21 عاماً، ويبدأ مشواره مع منتخب التنين في سنة 2010.