قد يفكر كثيرون في السفر لقضاء الإجازة في آسيا أو أوروبا، إلا أن المغرب العربي يزخر بمناظر مدهشة تستحق الزيارة والاستمتاع، بعضها معروف، لكن كثيراً منها لا يزال مخفياً بين حصون طبيعية، وقد لا يعلم أهل البلد أنفسهم بوجودها. وتطول القائمة، لكن هذه أبرزها:
1. أقشور - المغرب
تقع شلالات أقشور في نواحي مدينة شفشاون الملقبة بـ"الجوهرة الزرقاء"، تميّزها سلسلة متدرّجة من الشلالات الصغيرة المحاطة بالخضرة وأجواء الراحة النفسية.
Facebook Post |
2. كيلومترات من الشواطئ في موريتانيا لا تزال مجهولة
يبلغ طول الشريط الساحلي في موريتانيا 754 كيلومتراً من الشواطئ الجميلة، كثير منها غير مستكشفة ولا تعرف توافداً كبيراً للسياح، على الرغم من جمالها.
Facebook Post |
3. وادي الجنة - المغرب
في نواحي أغادير جنوب المغرب يقع وادي الجنة، وهو مقصد كثير من الشباب العاشق للمناطق المعزولة والغامضة، هنا يمكن الاستمتاع بالسباحة أو الاكتفاء بهدوء المكان والعزلة.
Facebook Post |
4. حوض أركين - موريتانيا
أُعلنت هذه المنطقة في شمال موريتانيا محميةً وطنية، وهي منطقة توجد فيها ملايين الطيور من أنواع مختلفة، على رأسها البجع الأبيض والخطاف الملكي والنحام الوردي.
Facebook Post |
5. الجبهة - المغرب
كثير من المغاربة لا يعرفون بوجودها، تقع هذه القرية الصغيرة في مكان مخفيّ بين جبال الريف في شمال المغرب، وتتمتع بخلجان جميلة جداً لا تزال نظيفة وصافية بسبب انعزالها.
Facebook Post |
يعرف كثيرون عن ليبيا أنها صحراء قاحلة، لكن الأمر ليس كذلك في منطقة راس الهلال في الجبل الأخضر، حيث تلتقي الغابات بالمياه المنعشة والمناظر المدهشة.
Facebook Post |
7. المنار الكبير - الجزائر
شاطئ المنار الكبير شهير في الداخل الجزائري إلّا أنه مجهول بالنسبة إلى الجيران وبقية العرب، على الرغم من أنه يقع في منطقة جيجل السياحية الرائعة.
Facebook Post |
8. المرج - ليبيا
بعيداً مرة أخرة عن صورة الصحراء الجرداء الملتصقة بليبيا، تتساقط الثلوج بكثافة في منطقة المرج خلال الشتاء القارس، ثم تصبح الأجواء معتدلة بعد ذلك، لتكتسي المنطقة وشاحاً أخضر يسرّ الناظرين.
Facebook Post |
9. الأثرون - ليبيا
إضافة إلى آثارها البيزنطية التاريخية الخالدة، لا تبعد هذه المنطقة كثيراً عن راس الهلال، لذا تتمتع بدورها بشواطئ لا تقاوم.
Facebook Post |
10. مغارة بني عاد - الجزائر
يقع هذا المتحف الطبيعي غرب الجزائر، وتمتد المغارة لأكثر من 150 كيلومتراً تخترق المغرب كذلك، وقد استُخدمت قديماً كوسيلة تنقل للمقاومين، وها هي اليوم عنصر جذب لعشاق الغموض والطبيعة والتاريخ.
Facebook Post |